أحدث الموضوعات

امبارح كان عمرى عشرين

لا بد من طرح سؤال مهم الآن: ماذا أجيد فعله أو كنت أجيد فعله يوماً ما بعيداً عن تلك الوظيفة اللعينة؟ لعل الإجابة تكون هي طوَّق النجاة الأخير.

ما أوحش التيه

يبدو أني قصَّرت في حقِّ كليم الله، ولم أقرأ بوعي قصته الخالدة التي كرَّرها القرآن في مواضيع عدة، الجهل بالتسلسل الزمني لقصة موسى صلى الله عليه وسلم أضاع عليَّ تأملات كثيرة ودروساً خفيت عني. ولولا ستر الله وتوفيقه أن هداني لقراءة قصص الأنبياء لابن كثير بإمعان، وخاصة باب ما حدث لبني إسرائيل في التيه، لظللت على جهلي، فلله الحمد والمنة.
منذ 8 سنوات

مأزق الصّين في فخ ميانمار.. وأنماط السّلوك العسّكريّ للصين مقارنةً بأزمة "القرم"

شاءت الظروف الدولية أن يلعب الموقع الجيوسياسيّ المهم لـ(ميانمار) في القارة الصفراء دوراً رئيسياً في الاستراتيجية الصينية، سواء من خلال ممرٍ بريٍّ من الصين إلى الخليج العربي والبحر المتوسط، أو من خلال ممرٍ بحريّ يسمح لواردات الصين أن تأتي بعيداً عن الأساطيل الأميركية
منذ 8 سنوات

الشباب والوعي السياسي

يجب على الراغبين في صناعة الوعي لأنفسهم أو لغيرهم أن يعرفوا أن تشكيل صناعة هذا "الوعي" لا يتم في فترة بسيطة، فكما قلت سابقاً، فإن صناعة الوعي تحتاج جهوداً جبارة وقدرات قوية، تحسن توظيف طاقاتها في المسار الصحيح؛ لبناء العقل وتغيير الواقع.
منذ 8 سنوات

أول يوم مدرسة

يبدأ أول يوم للمدرسة للصف الأول الابتدائي، بعد ساعة كاملة من بداية اليوم الدراسي نفسه (ويختلف الأمر من ولاية لأخرى)، حيث يبدأ اليوم بالذهاب للكنسية للصلاة والتبرك وتمني عام دراسي سعيد للأبناء، وهذا يكون بالطبع لمن أراد الذهاب، أما من لم يذهب للكنسية، فيبدأ تجمع الأهالي من آباء وأجداد وأعمام، مع أطفالهم أمام مبنى المدرسة، حتى تأتي مدرّسة كل فصل لاصطحابهم إلى حفل بداية العام.
منذ 8 سنوات

"فيلم إشاعة حب".. كيف تتدمر علاقات الحب والزواج

وكان النجم الذي ارتقى إلى العالمية بعد دوره المعروف في فيلم "لورانس العرب"، يظهر في العديد من اللقاءات التلفزيونية الغربية متحدثاً بصراحة تختلف كثيراً عن اللغة المحافظة التي كان يتحدث بها مع التلفزيون المصري؛ إذ تحدث مثلاً في إحدى المرات عن سيدة من مشاهدي أعماله السينمائية اقتحمت عليه غرفة نومه في الفندق وطلبت منه، تحت تهديد السلاح، أن ينام معها.
منذ 8 سنوات

الطفلة المعجزة.. مَن المسؤول عن اغتيالها نفسياً؟

أخذني هذا الفيديو الذي شعرت فيه بالإحراج لهذه الطفلة المسكينة إلى مقاطع فيديو أخرى منشورة لها على اليوتيوب، أحد هذه المقاطع كان في برنامج آخر وكانت الأم تدعّي أن الفتاة مخترعة وعبقرية وتستطيع الغناء والتمثيل، في نهاية الحلقة طلبت المذيعة من الفتاة أن تمثل لها مشهداً تمثيلياً فاختارت الفتاة مشهداً من مسلسل هابط ليس به أي نوع من الإبداع أو الفن، هو فقط إسفاف يعلوه إسفاف، وإذ بالفتاة تقوم بتمثيل المشهد وكأنها تُسمّع الدرس الأول في كتاب القراءة المدرسي!
منذ 8 سنوات

حين قال البشلاوي ما لم يتصوره مهدي عاكف!

مصرُ في حاجةٍ لأن يفهمَ أهلُها خطورة الاستبداد، وأهمية الحرية! بنفس القدر الذي يحرصون فيه على ختم القرآن في ليالي رمضان.. مصرُ في فاقة حتى يعي مواطنوها وعورة الفساد، وأهمية الانضباط والإتقان في العمل بنفس الحماسة التي يتناقلون بها رسائل التواصي على صوم الأيام القمرية، فضلاً عن متابعة القنوات الدينية.
منذ 8 سنوات