أحدث الموضوعات

الديمقراطية.. عندما نعجز عن الجواب

في الوقت الذي يسعى فيه كثير من المسلمين في هذا البلد -خاصة من أبناء الجيل الثاني والثالث- إلى الانخراط بشكل إيجابي في المجال السياسي بصفتهم مواطنين ألماناً من جهة، ومن جهة ثانية للوقوف في وجه الأحزاب والتيارات العنصرية التي أصبحت تقتات على نشر الخوف من الإسلام وبث روح الكراهية بين المواطنين

الحرب باغتيال الجماعة

إن الصراع باقٍ على احتدامه، كما كان عبر عقود في التاريخ، فكما كان تدخّل المغول والصليبيين صار غزواً، فإن تدخّل الاستعمار الأوروبي والإمبريالي الأميركي الجديد، يأخذ من النموذج العربي للأنظمة الديكتاتورية طريقة للغزو أيضاً
منذ 8 سنوات

مدارس أم فقاعات تفريخ؟

مدرسات يفضلن بين التلامذة على حسب الوضع الاجتماعي أو السلوك أو الأداء الأكاديمي، وكأن المعلم من حقه أن يختار من يعامل بشكل جيد ومن يحتقر.
منذ 8 سنوات

ما الذي يعرفه الأشخاص السعداء النّاجحون المتفائلون حول الحياة؟

أهمُّ درسٍ تعلّمته من العيش على هذا الكوكب هو ما يعرفه أيُّ شخصٍ سعيد، ناجح، متفائل عن الحياة: أنّنا جميعاً سنواجه أوقاتاً طيبة وأوقاتاً سيّئة، وأنه جميعاً لدينا لحظات حزينة ولحظات سعيدة، لا شيء في الحياة دائم، وأنّ نجاحنا وسعادتنا تعتمد على قُدرتنا على ركوب هذه الموجات من التغيير باتزانٍ عقلي.
منذ 8 سنوات

عبد الناصر كما لا تعرفونه

عبد الناصر الذي أرهق مصر في الديون والفساد والتخوين لسنوات عديدة أصبح بطلاً من لا شيء.. لازم نحلل ونفكر كيف لنا أن نثق في شخص انقلب بين يوم وليلة على قائده اللواء محمد نجيب؟!
منذ 8 سنوات

الروهينغا ونحن.. مأساة إنسانية أم إسلامية؟

وفي المقابل، فإنني أراها مأساة إسلامية، ليس لأنهم مسلمون مضطهدون فقط، ولكن لأن المسلمين الآخرين عندنا منشغلون بمهمات إسلامية انتقامية تجاه مسلمين آخرين يختلفون معهم بسبب انتمائهم إلى دولة أخرى أو مذهب آخر أو حتى وجهة نظر أخرى لنفس الدين والمذهب.
منذ 8 سنوات

الأساتذة الذين يعنّفون التلاميذ يعانون من اضطرابات نفسية

كثيراً ما يدفعنا للاستغراب، ذلك الصراخ الناتج عن الفرح والهرولة الهستيرية لدى الأطفال عند الخروج من المدرسة، وكأن الحدث انفكاك من الأسر، معتقلون يهربون من معسكر نازي للأعمال الشاقة وليس انتهاء من حصص تعليمية، مفيدة لعقولهم وحياتهم.
منذ 8 سنوات

ضياع خلاوي القرآن الكريم فى الصومال

ليس للدكسي أو الخلوة نظام قبول وتسجيل خاص يميزه عن القبول في المدارس النظامية، فنظامها يقبل فيه كل الأعمار، وأما اسم الطلاب فيطلق عليهم (كتاب)، وبعد بلوغ الطفل الصومالي أربع أو خمس سـنوات من العمر دائماً الأطفال في مثل هذه السـن لا يجيدون التلفظ ببعض الكلمات، ولكن يمشون فقط، ولذلك يذهب الوالد معهم إلى الخلوة ليتعلموا القرآن الكريم،
منذ 8 سنوات