أحدث الموضوعات

هل يمكن أن يوجد اقتصاد إسلامي حقاً؟!

من المفارقات الغريبة أن يكون مفهوم كالاقتصاد الإسلامي، الذي تم تدارسه والدعاية له بين مئات الباحثين وعشرات الجهات البحثية عبر ما يقرب من خمسة عقود حتى الآن، مفهوماً مُلتبساً فاقداً للتدقيق والتحديد.

"حماس" بين المطرقة والسندان

كما ذكرني بتعنيفهم أردوغان حين وافق على تطبيع مدروس مع الصهاينة، فتحول بنظرهم فجأة من سلطان إلى والي عكا الذي أشيع أنه خان جيوش المسلمين وما فعل فقد كان قائداً ومهندساً حربياً منقطع النظير، متناسين أن الرجل يحكم دولة علمانية، وأنه يحارب وحيداً دولاً عظمى تثير القلاقل في بلاده داخلياً وخارجياً.
منذ 7 سنوات

الطفل ضحية الإساءة.. هل لديك هذه الأعراض؟

* تشعر أنك مخطئ ومذنب ومقصر أغلب الوقت. * أنت كثير الاعتذار. تعتذر عن تلك الأخطاء التي ارتكبتها وتلك التي تتخيل أنك اقترفتها. * تفضل العزلة والوحدة لأنك لا تحقق توازنك النفسي إلا بمنأى عن الناس. * لا تثق بالناس ولا تسمح لهم بالاقتراب منك حتى لا يخذلوك أو يجرحوك.
منذ 7 سنوات

«أحمد الفيشاوي»: الإنسان في مواجهة الترند

أحاديث عن الخمر، والحرية، والوشم، والحب، والنساء، والطيبة، والخير، وتقبل الآخر، هو لم يكن أبدا ذا بعد واحد، لا يمكنك أن تصفه وصفا واضحا، في الحقيقة كان ولا زال -أحمد الفيشاوي- يمثل ما يمكن أن نطلق عليه -متحذلقين- أزمة الإنسان المعاصر.
منذ 7 سنوات

تنازلات حماس والمصالحة الفلسطينية

لا حديث - الآن- على السوشيال ميديا، ومواقع التواصل الاجتماعي إلا عما قامت به حماس وفتح من مصالحة فلسطينية، بين مؤيد ومعارض، بين من يرى حماس تنازلت تنازلا كبيرا يودي بها وبتاريخها، وبين مؤيد تام لما قامت به
منذ 7 سنوات

كرة القدم.. ديننا الجديد

كرة القدم سحرت الجميع؛ لأنها حكمت على نفسها بقواعد واضحة يفهمها الصغير قبل الكبير، فالجميع يعرف الركنية والتسلل والهدف وضربة الجزاء وحكم الساحة وحكم الشرط والتغييرات الثلاثة.
منذ 7 سنوات

صاحب هدف تأهل مصر لكأس العالم 2018.. كيف ظهر محمد صلاح أمس كأحرف لاعب في مصر؟

عنده فلوس أكتر من أبو هشيمة، مش هيموت على كاس العالم كنافذة على فرق الغرب الشمالي الساحر؛ حيث أحلام العشرات من لاعبي الدوريات الفقيرة والمحلية.
منذ 7 سنوات

وكيف حال القاهرة بدونها؟

يكتشف الحلاّق شعرة أخرى بيضاء، جديدة، طويلة قوية قائمة بمفردها في عناد وتحدّ. أتذكر أول مرة أكتشف شعرة بيضاء في شعري وذهبت مهرولاً إليها بأن العمر قد ولّى ولم يبقَ منه قدر ما قد فات، ابتسمت نافية، وقالت: كلا، بل هناك أربع شعرات بيضاء وليست شعرة واحدة! آمنت لها واستسلمت فهي تعرف كل شيء، حتى عدد شعرات رأسي، فهي تعرفها أكثر مني.
منذ 7 سنوات