أحدث الموضوعات

جيل التيه أم الإياب؟

نحن جيل المساكين.. نعيش ذروة شبابنا ووقت إنتاجنا بين ظاهرة انتحار باتت غير مستغربة وحالات اكتئاب جرت مجرى العادة، وهذا ما نراه يغلب على الأجيال السالفة "أعني: جيل التسعينيات ومن قبلهم".. وقريباً سيدهشكم جيلنا "جيل الألفينات"، بما سيفعل، لن ينتحر فهو ليس بتلك الشجاعة والزهد في الحياة بل سينتقم.. سينتقم من كل عرف ودين وقيد والتزام.

علماء السلطان بين المنافع والمقاصد

بعد العهد النبوي والراشدين بدأ دور العلماء بالتشوه والانحراف لتلك المفاهيم التي ذكرناها، فتحول الحكم إلى الاستبداد بالسلطة دون الجماعة، وقد ذكر -صلى الله عليه وسلم- في الحديث: "تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها
منذ 7 سنوات

هل يتحول عمرو أديب إلى أسطورة مثل أندريه إتيان؟

تردد أغلب الجنود في طاعة ولي أمرهم بعد هذا القرار الغريب، فقام شاب يافع في التاسعة عشرة من عمره يدعى "أندريه إتيان" بالقفز في النهر مصطحباً معه طبله، انطلق "أندريه" سابحاً في اتجاه ضفة العدو، يحاول في كل مرة التمسك بصخرة ليضم طبله ويقرعه ثم يصرخ "إلى الأمام".
منذ 7 سنوات

هل مات المخلّص؟ قيصرية وأبوية السياسة عند العرب

وقد سجلت ملفات الشرطة وجود متلازمة ستوكهولم لدى 8% من حالات الرهائن في حادثة السطو هذه، متلازمة ستوكهولم وقتها كانت تصيب أعداداً كبيرة من الشعب التونسي والمصري، وما زالت تصيب بعضهم حتى الآن، فالحملة لم تقف حتى الآن على مواقع التواصل الاجتماعي.
منذ 7 سنوات

أعراسنا المؤجلة

حين تداهمني كل هذه الأسئلة وكل تلك الأحلام الصغيرة المؤجلة التي لا تنال، أتذكر ما قالته رضوى عاشور في ثلاثية غرناطة؛ حيث كل الأعراس مؤجلة أيضاً.
منذ 7 سنوات

كيف تتعامل مع هوس الطفل بالفيشة ومفتاح النور؟

الكهرباء بالنسبة للطفل مبهرة؛ زر صغير نضغط عليه فيضيء المكان بأكمله. عقل العالم الصغير يريد أن يتعرف على هذا السحر. كيف لهذا الزر أن يتحكم في هذه اللمبة المعلقة في السقف؟
منذ 7 سنوات

لماذا يجب أن تكوني مثل سمية الخشاب وليس ريم البارودي؟

أما سمية الخشاب عرفها في 3 شهور وحبها وقرر يتجوزها، مع العلم إن سمية سبق لها الجواز أكتر من مرة، يعني لو على التنازل كانت هي أولى بالتنازل من ريم بس لا هي صح مش ناقصها أي شيء عشان تتنازل، وتتنازل ليه أصلاً وعشان إيه؟ أهي ما اتنازلتش عن ذرة واحدة من كرامتها ومع ذلك اتجوزها.
منذ 7 سنوات

بِشْلَة في وجه الإخوان!

وهذا للأسف ما حدث للإخوان ولرافضي الانقلاب العسكري في مصر، فهو وجه حسن، أصاب أم أخطأ، لكن للأسف التصق به بعض من نسميهم (البشلة)، ينظر الناس إليه فلا يروا فيه سماحته ولا وسطيته، لأن (بشلة) في وجهه بادية ظاهرة، فإذا ما نبهه الناس لها، تعجب، كيف تتركون كل الوجه بما فيه من تقاسيم ولا ترون إلا (البشلة)؟! لأن (البشلة) بخطابها وأدائها، حولت الوجه الوسطي لوجه قبيحر
منذ 7 سنوات