أحدث الموضوعات

تزوَّجي كاتباً

تزوجي كاتباً.. فالكاتبُ دوماً في حاجةٍ لأميرةٍ تجتاحُ عُروشَ نصوصهِ، وتَقْلِبُ الطاولةَ فوقَ سطورِ أحاسيسهِ وصفحاتِ مشاعرهِ، لتتربعَ فوقَ قلنسوةِ كلماتهِ ونصوصهِ.

الجذور التاريخية لاستحلال الأموال والدماء!

حين كنا نشاهد -في الأفلام المصرية- السخرية من فكرة (استحلال أموال المشركين)، كنا نظنها مبالغاتٍ سمجة من القصّاص، أو ربما شطحاتٍ شاذة تتبناها قلّةٌ من صبية الجماعات المتطرفة كـ(داعش) وأخواتها.
منذ 7 سنوات

هل يكون شهر نوفمبر شهر الفرح والتطبيل بنشوة النجاح الكروي للمغاربة؟

بدورها أسود الأطلس تمنّي النفس بالتصالح مع المونديال، بعد أربع كؤوس عالمية مرت والحظ العاثر الذي لازمنا واقفاً بجانبنا في أكثر من مرة ولم يسمح لنا بالعبور لأكبر تظاهرة رياضية بالعالم؛ إذ تتجه أنظار المغاربة لأبيدجان، حيث سيكون منتخب الأسود مطالباً بالعودة على الأقل بنقطة التعادل لتحقيق حلم التأهل إلى مونديال روسيا بعد آخر مشاركة مغربية تعود إلى نسخة 1998 بفرنسا.
منذ 7 سنوات

الحرب القذرة بين مصر والجزائر "1"

ما أرمي إليه هنا هو حكم المؤسسة العسكرية وليس حكم الفرد، وهذا ما تعاصره الدول العربية منذ عقود في معظم الدول التي تحولت إلى جمهوريات، خاصة في جمهورية مصر العربية منذ حركة الضباط في يوليو/تموز 1952 م.
منذ 7 سنوات

الموت جوعاً لأطفال الغوطة والمجرم ما زال طليقاً

تشهد منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق حصاراً خانقاً منذ عدة سنوات تفرضه قوات النظام السوري وميليشياته الطائفية لإخضاع الثوار فيها على الاستسلام، بعد أن نجحوا في طرد قوات بشار الأسد من المنطقة.
منذ 7 سنوات

حديقة حيوان الشباب: اقتراحي للرئيس السيسي في مؤتمر الشباب

وهي عبارة عن متحف يضم حفريات ومقتنيات الشباب الذين عاشوا في الفترة الشبابية المعاصرة من تاريخ مصر، وفيه يتم عرض أقسام خاصة لشباب الثورة، وشباب الإخوان، وشباب الألتراس، وشباب الخريجين، وسائر أنواع الشباب.
منذ 7 سنوات

كن كالتاجر الذي اشترى الجحيم!

تعرضت الكنيسة لخسائر كبيرة بسبب ذلك اليهودي الذي اعتقدت أنه غبي، فقد توقفت تجارة بيع صكوك الغفران، ولم تعد الجنة مصدر رزق لها؛ مما اضطر البابا إلى معاودة شراء جهنم من ذلك اليهودي الشاطر، ولكن مقابل أضعاف مضاعفة لسعرها الذي بيعت به.
منذ 7 سنوات

التأشيرة

فيا لغرابة الدنيا! فحياتنا أشبه بالمطارات، نتنقل بينها دون أن نشعر، ننسى أجزاءً من أنفسنا في بعض المحطات وتدمغنا محطات أخرى، نركب طائرات العُمر غائبين عن الوعي، نتسابق مع الزمن، نشتري تذكارات لسنين، قررنا أن نحتفظ برائحتها لنسافر معها إلى اللحظات السعيدة ونستعيد وجوهاً أبهجتنا يوماً.
منذ 7 سنوات