أحدث الموضوعات

عم صبري.. صانع المعروف

الجرائد أيضاً لها دور بالأخص في الشتاء، كان يعطيها لعمال النظافة أو أي نائم في الشارع لينام عليها، بدلاً من الأرض الباردة؛ حيث تساعد على التدفئة.

مازوخية دعوية!

هذا بخلاف التركيز على أن الإنسان عابر سبيل في هذه الدنيا، وليس مستخلفاً فيها، فبقيت الحياة بعيدة عن الأماني والأحلام؛ لأنها جنة الكافر وسجن المؤمن، ويجب على هذا المؤمن أن يخرج منها؛ لأنها ملعونة ملعون من فيها، لهذا كانت شعارات الموت جزء من ملاحم الحركات الإسلامية في مجملها، وشكل أسمى أمانيها ومبتغى أفرادها.
منذ 7 سنوات

لماذا غَزت صفحات التفاهة واستغباء الناس عالم الفيسبوك؟

وهي من قبيل صفحات ما يسمى "+18 " -وكأن للأخلاق عمراً معيناً!- فهذه الصفحات وظيفتها نشر المزاح الرخيص أو الصور الفاضحة أو إحضار أخبار من هنا وهناك وعرضها مع وضع تعليق سخيف، والمشكلة مع هذه الصفحات هو الهبوط الشديد في مستوى المحتوى الذي تنشره.
منذ 7 سنوات

صوت مرسي ثورة

كما ذكر الرئيس مرسي أنه لم ير دفاعه منذ شهور، وتابع: "وأنا مُحاصَر، سواء في مكان إقامتي أو بمكاني هذا، وأنا أحاكم غيابياً، وإذا لزم الأمر لمحاكمة خاصة، فأنا أوافق على ذلك كي أستطيع الحديث للمحكمة، وأقول لها ما يقال لي، فأنا مهدَّد وحياتي مهددة بشكل خطير، فأنا حاضر كالغائب؛ بسبب القفص الزجاجي المودع به خلال جلسات المحاكمة".
منذ 7 سنوات

نهاية العلوم

إن كان فرانسيس فوكوياما قد كتب عن نهاية التاريخ في مطلع التسعينات من القرن الماضي، وأشار إلى أن (الديمقراطية الليبرالية) هي نهاية الجدلية التاريخية، وأن جميع الأيديولوجيات لم تصل إلى قيم ومبادئ تلك الديمقراطية، ولذا فإن التاريخ وجدليته الأيديولوجية قد انتهى إلى الديمقراطية الليبرالية، ونرى أنه بنفس الوقت قد ابتدأ بها ليفسر حركة الحياة وفقاً لها ولقيمها.
منذ 7 سنوات

كان إذا غاب حضر

وقد اعتزل علماء هذا الوقت مصطلحات كانت دارجة منذ أمد بعيد بين فطاحل وأساتذة العلوم الإسلامية، بل كان بعضها مأخوذاً ودون حرج من علماء أهل الكتاب.
منذ 7 سنوات

الحريري رئيس لوزراء لبنان أم سفير للسعودية؟

حسب وكالة رويترز "فقد طُلب من سعد الحريري مواجهة حزب الله الموالي لإيران ونزع سلاحه، فشله في ذلك أثار خيبة السعودية فخططت لعملية الاستقالة ووضعه تحت الإقامة الجبرية لتعيين أخيه بهاء الحريري وفرض مبايعته من قِبل آل الحريري رئيساً لجبهة تيار المستقبل".
منذ 7 سنوات

لا تتركوها في متناول الأطفال

نسجت حروف هذه التدوينة وأنا قائم أُصلّي، لكنني والله ما كنت أُصلّي كما اعتدت أن أُصَلّي.. الطفل الذي كان يلعبُ ويلهو أمامي، تركه والده خلفه.. أجبرني على النفث ثلاثاً عن شمالي والاستغفار حيناً من غير أن أُبالي إن صَلُحت صلاتي أم أنها ستنهل من صكوك غفران هذا الطفل الذي رُفع القلم عنه إلى حين حتى لا تُرد!
منذ 7 سنوات