أحدث الموضوعات

الوجه الآخر للقصة.. أن تكون خيبة الأمل

في إحدى المرّات كنا خيبة الأمل بالنسبة لأحدهم، يجب أن نعترف بذلك ونقر به وننصح الآخرين أن لا يكرروا ما قمنا به؛ لأن ذات الشعور الذي أحسسناه يوم أن كنّا مظلومين قد تسببنا فيه للغير، وفي اللحظة التي تستيقظ فيها ضمائرنا سنجد أننا في أزمة كبيرة تكبر مع كل يوم يمضي دون الاعتراف، دون الاعتذار عن ما تسببنا به للآخرين.

داء إرضاء الآخرين

الرغبة فى أن تكون محبوباً قد تدفعك إلى محاولة فعل بعض الأمور فى محاولة لإرضاء الآخرين، ولكن أن تجعل نفسك حامياً لمصالح الآخرين، ومسؤولاً عن تحسين حالتهم النفسية وتلبية احتياجاتهم المختلفة دون النظر هل هذا الاهتمام متبادل أم لا؟ سيصيبك بالإحباط ويجعلك عرضة للإصابة بالاكتئاب.
منذ 7 سنوات

12 معلومة سيكولوجية يدركها عقلك الباطن

العقل الباطن لدى العديد منا يُدرك مجموعة من الأمور السيكولوجية بسجية مطلقة دون الحاجة لإشراك العقل الواعي في إهدار طاقة للانتباه لها، إليك 12 من هذه الأمور
منذ 7 سنوات

الأمل التونسي

على النخبة اليوم أن تعي أن الأمل التونسي اليوم تجاوز مطلب الحريات؛ ليرتقي لمطلب السلم الاجتماعي وبناء دولة ديمقراطية ذات اقتصاد وطني معافى وآمن جمهوري حقيقي ونظام صحة متماسك وتعليم راقٍ.
منذ 7 سنوات

غورباتشوف العرب

السباق المحموم مع إيران دون خطة أو مشروع لمواجهة المشروع الإيراني والدفع الأميركي باتجاه العداء المباشر مع إيران، الذي لم يكن خافياً سابقاً، لكنه ازداد قوة في الآونة الأخيرة، بسبب دعم الرئيس ترامب لهذا الاتجاه.
منذ 7 سنوات

خطابات السيسي بين "الزعل و"اللخبطة"

وعندما توجه له أسئلة عن التنمية أو عن الوعود والمشاريع الاقتصادية، ابتدع عبد الفتاح السيسي نظرية "أهل الشر" للتهرب من الرد على تلك الأسئلة. حيث قال في إحدى خطاباته ردا على سؤال "موش عاوز اتكلم كتير عشان الأشرار"، وقائلا في مناسبة أخرى "أهل الشر هيزعلونا ويزعلوكم".
منذ 7 سنوات

من دون كل بترول العالم.. البترول الجزائري لن ينضب

وبعيداً عن التوقعات فإن الثابت في الأمر هو تراجع مخزون النفط في غضون سنة 2025، هذا المخزون حددته شركة "شال" في تقديرات خبرائها بأنه سيمثل 40% فقط من مصادر الطاقة العالمية في 2020، وهي ذات التقديرات التي وضعتها "الوكالة الدولية للطاقة".
منذ 7 سنوات

تأملات

تأملتُ.. (اجعلني على خزائن الأرض)، ذلك طلبٌ من نبي لحاكم بأن يكون على رأس الموظفين، لم نلحظ في القرآن ما يشير بأن الطلب جاء من يوسف النبي لله، بل الإشارة جاءت في (رب السجن أحب إلي)، أستلهِمُ من ذلك، إن كان الحاكم عادلاً حتى وإن كان غير كتابي، فهو مؤيدٌ من الله ﷻ، وتقديم الطلب إليه مُلزمٌ لإدارة شؤون البشر والأرض، كما أنها إشارة في اللجوء إلى البلد غير المسلم الذي يحكمه حاكم عادل،
منذ 7 سنوات