أحدث الموضوعات

كُن مبدعاً

لكل مَن يقرأ أحرف كلماتي الآن، لكل يائس وفاقد للأمل، لكل مَن يعتقد أنه لا يملك موهبة، لا يستطيع تقديم فكرة ولا أن يخلق إبداعاً.. أردت أن أخبرك اليوم أنك شخص مبدع.

توحيد الجهود الإنسانية هو السبيل الوحيد لمنع المزيد من المعاناة في اليمن

ما زالت مؤسسة هيومان أبيل تقدم الإغاثة الإنسانية في اليمن منذ بداية الصراع في عام 2015. وقد وفرنا هذا العام وحده طروداً غذائية لـ 30.147 شخصاً، وأيضاً تم تزويد مستشفيات صنعاء والحديدة بـ 4500 سرير جديد، وحتى الآن تم توفير 900 حاضنة جديدة للرضع الخدج في صنعاء من خلال مشروع "ولد في الأزمة".
منذ 7 سنوات

جريمة "مسجد الروضة": الإخوان بين المظالم والسياقات

وهكذا بقدرة قادر، صار السياق النظري للإمام "البنا" الإصلاحي غير الموائم للواقع أصلاً فيما نرى، وهو يسير بسرعة بالغة البطء لإصلاح نفوس، بعضها كتب ربها ألا صلاح لها من الأساس، وهكذا صار السياق النظري المُتعب المُعنى مضاف إليه القبول بالمسار الثوري وبعد نيف وثمانين من حياة الجماعة.
منذ 7 سنوات

قصة الرسالة التي بعث بها نجيب محفوظ لمن حاولوا اغتياله

لك أن تتخيل عزيزى القارئ هكذا تُدار تلك العقول الهشه والإيقاع بها بسهوله فريسه لأى فكر متطرف، فقط نريد شخص لم ينل قسط من التعليم الجيد ولا الثقافه فى بيئه فقيره لنبدأ بسهوله بأصياده و بث تلك الأفكار متطرفة على أن يتم أستخدامه فيما بعد لتنفيذ أى عمليه إرهابية تحت مبدأ السمع والطاعه.
منذ 7 سنوات

حين تنكسرُ رجولتك في الوطن!

وأمّا إنْ نجوتَ، فإنّك ستُقهَرُ إذا كانت المختارة هي فتاة في ربيعها، فإن شاورَ لها بإصبعه، ونَبَستَ أنتَ ببنتِ شفة، فإنَّ مصيرها أن تنزل من الباص حكماً ونصيبكَ أنتَ أن تنزل قبلها وتعيش عذاباً أليماً ثمناً لغيرتكَ على بناتِ بلدك، وهنا ستنكسِرُ يا صاحبي أيما انكسار، فمهما استُبيحَ جسدك وروحك فهو أهون عليك من أن تُستباحَ أجساد العذارى تحت ناظريك.
منذ 7 سنوات

قاتِل من أجل أحلامك وكأنه القتال الأخير.. لا شيء مستحيل

ولا أنسى أن كل المصابيح في وقت النوم ستنطفئ إلا مصباحاً واحداً سيبقى دائماً مضيئاً في داخلي، وهو حلمي الذي لطالما حاولت الوصول إليه، وأتمنى من الجميع أن يحققوا أحلامهم وطموحاتهم.
منذ 7 سنوات

عن مسجد الروضة والقوة الغاشمة

لو تخيلت نفسك مكان واحد ممن كانوا بمسجد الروضة أثناء المجزرة، ستعرف هول اللحظة التي أحاول وصفها، لقد استيقظ في الصباح، واغتسل غسل الجمعة، ثم لبس جلبابه الأبيض، وتوجه وهو يصطحب ابنه الصغير الذي لم يجاوز عامه السادس إلى المسجد، استمع إلى آيات الذكر الحكيم، أذن الأذان، وصعد الخطيب إلى المنبر، وما إن بدأ في خطبته حتى انقلبت باحة المسجد إلى ساحة حرب
منذ 7 سنوات

صحفيو الجزائر.. بين حدة حزّام ومحمد تاملت

كذلك تم التطرق صراحةً للموقف المشين للصحافة إزاء فقدان الزميل محمد تاملت، والإعلان عن السعي لتدخّل وزير الاتصال مع تنظيم تجمّع أمام دار الصحافة من أجل مساندة حدة حزام، انتهى هذا الأخير بتوقفها عن الإضراب استجابةً لطلبات زملائها، ونظراً لحالتها الصحية المتدهورة.
منذ 7 سنوات