أحدث الموضوعات

موت علي صالح ونهايات الأفلام

عندما همّ قلبي بالشفقة على صورة رأسه المهشم، ظهرت أمامي صور الأطفال الذين يعانون المجاعة، ويموتون لأنهم لم يجدوا كِسرة خبز تسد رمقهم أو جرعة دواء تداوي آلامهم، كلما همّت الشفقة بالتسلل إلى حنايا نفسي دفعتها صور الجثث التي ملأت شوارع اليمن وحاراته

اعتراف ترامب ليس الأخطر على أُمَّتنا!

ليس دولتا مصر والسعودية الوحيدتين اللتين صارتا تدعمان الكيان الصهيوني سراً وعلناً في كل ما يقوم به ضد الشعب الفلسطيني، فجل الأنظمة بمنطقتنا تسبّح وتبارك لهم قراراتهم، وحتى شجبها وتنديدها مجرد مسرحية، التي قبل أن ينشدوا لغتها يحصلون على رخصة ذلك من عمّهم سام المحدد فيها الدور وحدود الفعل.
منذ 7 سنوات

الثقافة السياسية للمجتمع المصري

أما شرعية عضوية إسرائيل، فقد سقطت بتخلف إسرائيل عن شروط قبول العضوية، فهي عضوية مشروطة، وما دامت إسرائيل هي الوحيدة التي نشأت بقرار الجمعية، وهي الوحيدة التي قُبلت عضويتها بشروط، فإن الذي بقي لإسرائيل القوة والقهر والإرهاب فهو المذنب الرسمي لدى إسرائيل، فهذا الإرهاب لا يمكن أن يكون أساساً لشرعية دولة.
منذ 7 سنوات

لماذا يتهافت الآلاف من الطلبة الجزائريين على الدراسة بفرنسا؟

إذا كان هناك من الطلبة من صادفت رغبته في الهجرة لمواصلة الدراسة بالخارج رفضاً من طرف عائلته، فالأمر مختلف بالنسبة لسعيد، (60 سنة-متقاعد)، فهو من دفع ابنه وابنته للهجرة ومواصلة الدراسة بالخارج، وقام بتقسيم بيته لقسمين، قام بكراء جزء منه؛ وسكن هو وزوجته في القسم الآخر؛ وذلك من أجل تمويل دراسة ابنه وابنته بفرنسا.
منذ 7 سنوات

تراث فلسطين.. الذي لم يُترجم بعد!

حين رأيت موسوعة الفولكلور الفلسطيني للباحث نمر سرحان قبل عشرة أعوام في أحد معارض الكُتب في فلسطين، شعرت بشيء من الفخر والانبهار واشتريتها دُون تردد
منذ 7 سنوات

كل العواصم العربية محتلة ما عدا القدس ما زالت تقاوم

ردود الأفعال العربية الضعيفة حيال قضية القدس تظهر وبوضوح كيف تم التأثير على سيكولوجية تلك الشعوب؛ لتصبح أكبر ردود أفعالها هي الشجب والإدانة
منذ 7 سنوات

الشعب الكوري.. أكثر شعب في العالم يأكل الثوم

لا يخفى على أحد يعيش في كوريا الجنوبية أن الكوريين يعشقون الثوم، فأكثر رائحة يشتكي منها السياح فور وصولهم كوريا، بالأخص في الأماكن المغلقة، هي انتشار رائحة الثوم
منذ 7 سنوات

زيارة ماكرون بين تأييد الحلفاء ورفض الوصاية

وقد لا يكون هذا المشهد بأيٍّ من دول الجوار أو حتى في تلك التي تسيطر عليها فرنسا أمنياً، لكنه يتكرر مع كل رئيس فرنسي يزور الجزائر، كأنه رمزية إثبات الحضور الثقافي والسياسي الفرنسي بالجزائر!
منذ 7 سنوات