أحدث الموضوعات

روسيا في سوريا بين الحرب والدبلوماسية

استفادت روسيا استفادةً كبرى من عدم رغبة الولايات المتحدة في التدخُّل في صراعاتٍ مختلفة بالشرق الأوسط وغياب دور واضح لها في أزماتٍ كثيرة، وخصوصاً سوريا، لتُعيد بناء علاقاتها مع عواصم مختلفة في المنطقة، لا سيما الخليجية منها.

نصائح لكل أم: كيف يمكنكِ قضاء موسم الأعياد بمنتهى السعادة حتى وإن لم يكن مثالياً؟

تمثل الأعياد وقتاً مرهقاً بشكل لا يصدَّق للآباء والأمهات. وتمتلئ المحلات بخيارات متنوعة من الديكورات لكل شبر من منزلك، وتتنوع في وسائل التواصل الاجتماعي الأفكار لوصفات الطعام المعد بعناية. حتى تغليف الهدايا يمكن أن يكون رياضة أولمبية شاقة في هذه المرحلة.
منذ 7 سنوات

البرد والأنفلونزا لا يسمحان بالتوقف عن الحركة الصحية

غالباً ما يعتبر المرض سبباً وجيهاً للتروي، ولكن لا تخلط معنى "التروي" بـ"الخمول التام". فلا تنشأ كل الحركات متساوية.
منذ 7 سنوات

الكلب طاهر وليس نجساً

أي أن القرآن الكريم لم ينتقد الكلب أو يذمه، ولم يُشِر إلى أي نجاسة أو عداء بينه وبين الملائكة؛ بل على العكس نجد أن القرآن قد أحلَّ للمسلمين أكل ما تصطاده الكلاب وتحمله إليهم، ولا يخفى على أحد أن الكلب يحمل الصيد بفمه المليء باللعاب، فكيف من الممكن أن تحلل لحوم قد أصابتها نجاسة لعاب الكلب؟!
منذ 7 سنوات

شُحّ الأمطار هاجس الاقتصاد المغربي

فكأن الحكومة المرتبكة أغفلت هذه الاعتبارات عمداً ورغم ذلك تصرّ على تمرير عدد من الإصلاحات التي تراها مستعجلة وحاسمة وغير قابلة للأخذ والرد على طاولة التفاوض والنقاش العام، كما هو الشأن بالنسبة لإصلاح أنظمة التقاعد، والزيادة في أسعار بعض المواد الأساسية، وإقرار إجراءات تقشفية وتقليص مناصب الشغل المحدثة في القطاع العام، وتعويضها بإجراء التعاقد المؤقت.. إلخ.
منذ 7 سنوات

حينما كنت وزيراً

بصراحة لم أصدق القبول في بادئ الأمر، ولكن بمجرد أن تم التأكد من موافقة معالي الوزير، بدأ العمل الفعلي لوضع خطة حقيقية لاستثمار سبعة أيام من هذا التكليف في مطبخ صنع القرار في الوزارة، وكان لخطتي بُعدان: جانب عملي أطمح فيه أن أطرح ما في جعبتي من مشاريع استراتيجية وإيصال مشاكل مجتمعية والتزود بالخبرة الإدارية، وجانب آخر معنوي يسعى لإرسال رسائل ضمنية إلى المجتمع.
منذ 7 سنوات

تأمُّلات بين الصحة والمرض

غير أن تعريضاً كهذا هو بمثابة تمرين وترويض للقلب والسلوك كي يمتثلا بالقبول والرضا، وحين يصل القلب لمقام الاطمئنان حيال ما يصيبه من الرؤوف الرحيم، وأنه ما كان ذلك إلا لحكمة من رب العالمين المتكفل بتربية وتهذيب النفس عبر إرشادها، فهو الرشيد، نعلم حينئذ، أن شكل ردة الفعل في لحظة المصيبة يعني بالضرورة درجة حساسيتك، ومدى استعدادك لأن تكون ضمن زمرة (النفس المطمئنة)؛ كي تكون حينها مستوفياً صفة القلب السليم.
منذ 7 سنوات

ترامب والشعارات الزائفة ‎

بهذا الإعلان والتوقيع قد سقط البُعد الأخلاقي الذي تدعيه الإدارة الأميركية تجاه الشرق الأوسط عامة والقضية الفلسطينية بشكل خاص، وبذلك تنكشف الشعارات الزائفة التي تتحدث عن شرق أوسط جديد ينعم بالأمن والاستقرار والسلام والتنمية والحرية والديمقراطية التي تسعى إليه السياسة الخارجية الأميركية لإرضاء حبيبتها (إسرائيل).
منذ 7 سنوات