أحدث الموضوعات

"يلا صبايا عالبسكليت".. وما الذي يحول بين الفتاة والدراجة في مجتمعنا؟!

الحل يتطلب ازدياداً حقيقياً للفتيات اللاتي يقدن الدراجة الهوائية في شوارع دمشق، بحيث إن الظواهر عند انتشارها بشكل واسع لن تصبح مجرد "ظاهرة"؛ بل ستصبح فعلاً يومياً اعتيادياً في شوارع المدينة، شأنه شأن ركوب السيدة للسيارة، هل رأيت أحداً يتحرش بسيدة فقط لركوبها سيارة؟

قُتل الراقص على رؤوس الثعابين ولم تمت ثعابينه!

كان لغرور صالح أثر في مقتله، فصالح الذي لم ير في عينه قط لحظة قلق من الحوثي، تلك اﻷفعى الصغيرة التي ربَّاها واعتنى بها وموَّلها وسرَّب لها اﻷسلحة والمال، والتي عدَّها مطية له يستدعيها متى شاء ويركلها متى شاء أن يقتلها، فقتلوه قبل أن يقتلهم!
منذ 7 سنوات

الخوف من التغيير

يفضل الكثيرون العيش على ما هم عليه على أن يجازفوا بتغيير الواقع -وهي ظاهرة اجتماعية- حتى لو كان هذا الواقع فيه الكثير من المذلة والهوان، بعضنا يتمنى التغيير لكنه لا يريد الاختيارات، يفضل لو جاءه التغيير كفرض يجب تنفيذه باعتباره حلاً نهائياً ليس له بديل وليس له حق حتى الرفض، فهم يخشون لوم أنفسهم أكثر من لوم الآخرين.
منذ 7 سنوات

خواطر وسوانح

الذئاب في الغابات مأمون غدرها ** وغدر بني البشر غير مأمون
منذ 7 سنوات

لا نامت أعين الجبناء من العلماء

هكذا كان علماؤنا، رهبان في الليل، فرسان في النهار، لا يبيعون أنفسهم ومبادئهم بدراهم معدودات لهذا السلطان أو ذلك الملك، ليست لهم بروج عاجية مثل الحاصل اليوم، يطلون من فوقها على الناس دون أن يتحسسوا مشاكلهم أو يسمعوا أنينهم، فلا يجيبون من يستصرخ بهم، ولا يهرعون إلى من يستنجد بهم.. فلا نامت أعين الجبناء من العلماء.
منذ 7 سنوات

يا شجرة الميلاد!

جو أعياد الميلاد بألمانيا مبهر في ألقه وخصوصيته. وهذا ما انتبهت إليه منذ أول إقامتي الدراسية بألمانيا نهاية عام 1996، ولم تتغير نظرتي حتى الآن. وبالمدينة القديمة في مانهايم، كان اكتشافي الأول للكريسماس الألماني (الفاينختن).
منذ 7 سنوات

ومشيناها خطى.. "إذ تؤلمك الحياة تذكَّر أفضلية هؤلاء ومعاناتهم!" (1 ـ 4)

أتمثل صبرهم جميعاً على كروب البلاء، مع الفارق، ومِحن سيد الخلق حبيب الرحمن سيدنا "محمد"، صلى الله عليه وسلم، على فقد الزوجة السيدة خديجة، رضي الله عنها، والحامي من البشر عمه أبي طالب في عام واحد، وأتمثل حاله في "شِعب أبي طالب".. وفي معركة أُحد.. ويوم فقدَ ولده سيدنا "إبراهيم" وهو على وشك الفطام من الرضاعة.
منذ 7 سنوات

هل تعرف كيف تُحِب؟

عندما أستمع لنساء أو رجال يشتكون من عدم تعبير شركاءه عن حبهم لهم بأنهم لا يقومون بتلك الأفعال الرومنسية المعهودة أشعر بنوع من الأسف عليهم قبل أي شخص آخر. فقد غفلوا عن المحبة التي تبديها الأيام في المودة والرحمة والعشرة
منذ 7 سنوات