أحدث الموضوعات

سرقوا المدينة المقدّسة!

لقد سرقوا المدينة الفاضلة، فأضحت كئيبة حزينة، لم تكُ هذه نكبتها الأولى، لكن نكبتها الكبرى، وأيّ طامة أكبر من أن ينخر إبليس روح الملاك الّذي لا يُسَنُّ له بمساسه حتّى!

مشكلة المسلمين مع السياسة

لكن تناسى مَن يقول بالشمولية حقيقة عمومية هذه القيم، فليس الإسلام مَن دعا إلى هذه القيم وحده، كما أنها غير كافية لبناء نظرية سياسية واضحة الملامح
منذ 7 سنوات

الإرث الثقيل (قصة الديون الأجنبية لمصر في مائتي عام)

في فترة حكم محمد علي باشا (1805 - 1848) كان حريصاً على عدم اللجوء إلى الاقتراض من الخارج، رغم حاجته الماسة إلى الأموال، وقد رفض بعض القروض التي عرضت عليه من الممولين الأجانب؛ لخوفه من أن يؤدي الدَّيْن إلى تورط مصر وإعطاء ذريعة للتدخل الأجنبي، وقد كان محمد علي باشا على صواب في توقعاته، بعكس خلفائه سعيد وإسماعيل اللذين وضعا في الدائنين الأجانب ثقتهما
منذ 7 سنوات

فتيان الزنك .. رسائل المذبوحين.

في عملها "فتيان الزنك" تكتب سفيتلانا عن فتيان الحرب الذين فارقوا مدن السلام والطمأنينة، فارقوا أهاليهم بأجساد كاملة وعيون موقدة ليعودوا لذويهم محشورين بتوابيت من الزنك دون أن يتسنى لأهاليهم رؤية جثامينهم للمرة الأخيرة.
منذ 7 سنوات

تعرَّف على البدائل الصحية لخفض نسبة الكوليسترول في الجسم

على عكس الاعتقاد الشائع، الكوليسترول ليس سيئاً، فهو مادة شمعية، تشبه الدهون وتلعب دوراً حيوياً في أجسامنا.
منذ 7 سنوات

بدون عنوان

الرئيس، الوزير، البرلماني تُفرزهم صناديق الاقتراع وليس الانقلابات، العسكرية منها والسياسية، الحاكم مجنّد لخدمة شعبه، إنجازاته وأعماله هي التي تحكم عليه، لا يحكم باسم الدين، الفرد مواطن وليس رعية، يحق له أن يتظاهر ويعبّر عن رأيه كيفما أراد
منذ 7 سنوات

الأمازيغية بين رعونة المعارضة وحماقة السلطة

ما حدث في بلاد القبائل هذه الأيام من فوضى عارمة واحتجاجات وغلق للجامعات، على خلفية ما أثير من لغط بسبب قرار مزعوم اتخذته الدولة يقضي بالتراجع عن ترسيم اللغة الأمازيغية، وكاد يحدث كارثة لولا تفطن أبنائها لما يحاك لهم وللشعب الجزائري عامة من محاولات بائسة لإشعال نار الفتنة، كان لزاماً على الجميع سلطة ومعارضة وأكادميين أن يلتفوا حول هذه القضية لإعادة الأمور إلى نصابها.
منذ 7 سنوات

المواطن السوري.. وصمت مُطبق!

صار المواطن السوري يتساءل، وبكل جرأة، بعد أن عرف الحقيقة، وتجاوز حواجز الوهم التي صاحبته وعايشها، خلال السنوات السبع العجاف التي عاش معها في ظل الظروف القاسية: ما هو السرّ وراء إلغاء وجود الهوية السورية التي كانت، وإلى وقتٍ قريب تتجلى بالكثير من المقوّمات والصور التي بات يُدركها المواطن العربي وفي كل مكان من هذه المعمورة؟!
منذ 7 سنوات