أحدث الموضوعات

رسائل القدس المضيئة في الظلام الحالك

لا يزال في الأمة الإسلامية روح التحدي إذا مس ذلك ثوابتها، وأنها مستعدة للتضحية والحراك في القضايا المصيرية التي لا خلاف عليها، والقدس أولى تلك القضايا، فكان ذلك الموقف بمثابة الشمعة المضيئة وسط ظلام حالك هو حال الأمة، فالأمل في هذه الأمة لا ينقطع طالما أنها اقتنعت بقضيتها، وهذا شيء يقلق أعداءها كثيراً.

محمد بن سلمان .. أي فتى مطاع ؟

وأنت تتابع قرارات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الليلية وخطبه العنترية لا يخطر في بالك إلا سؤال واحد: لماذا هذه الطاعة العمياء لرجل قوض أمن الخليج وضيّع آخر منظمة عربية متماسكة هي مجلس التعاون الخليجي ومنح إيران انتصارات قبل بدء المعركة؟!
منذ 7 سنوات

العلمانية والدّين السُّلطوي

العلمانية التي سأتطرق إليها في مقالي هذا ليست تلك العلمانوية التي تستهويها النخب العربية المفلسة التواقة لحكم العسكر ومن لا يؤمنون باختيار الشعوب رغم تغنيهم بما يطلقون عليها مسمى الدولة المدنية ودولة الحريات.
منذ 7 سنوات

يا مخاتير السوشيال ميديا اتَّحِدوا

بعض المخاتير وجدوا في هذا العالم الافتراضي تسلية وإدماناً وكثيراً من الأحيان نجد من يسيطر على آراء المدونين أو المغردين ونجدهم يستخدمون الألفاظ البذيئة في التعبير عن آرائهم.
منذ 7 سنوات

قرار ترامب.. هل يكون الضربة التي تستفيق على أثرها الشعوب العربية؟

بعد مرور مائة عام على وعد بلفور خرج علينا الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقرار نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القدس المحتلة في إشارة صريحة للاعتراف بالقدس كعاصمة للدولة الصهيونية التي تعد الدولة الوحيدة العضو في الأمم المتحدة التي لا ينص دستورها صراحة على حدود لتلك الدولة الاستعمارية الوحيدة القائمة حتى الآن.
منذ 7 سنوات

حتّى يُجْبرَ كسْرُ روحك

وكما أنّ الجسد يموت ويبلى لأسباب كثيرة، فالرّوح أيضاً تذبل وتنطفئ وتشهد سكرات موتها إن افتقدت لمقوّمات حياتها.
منذ 7 سنوات

أيام وليالٍ..

أجدادنا علّمونا أن أيام الله هي أيام الأسبوع، والتي لم يختلف الخلق عليها قط، فالعالم بأسره شرقاً وغرباً لا خلاف بينهم في أي يوم من أيام الأسبوع يكون اليوم، فإن كان اليوم جمعة في مصر، فهو جمعة بفرنسا، وهو كذلك في الصين، والأمر لا يعدو سوى اختلاف لغات.
منذ 7 سنوات

هل العرب متخلّفون؟

لن تستطيع الهروب من المقارنة، ستقارن نفسك مع شعوب العالم، فالانفتاح جعل ثقافة ونِتاج كل الأمم في متناول اليد، هاتفك الذي بين يديك الآن يحتّم عليك أن تقارن الذي صنعه بالذي يستخدمه، سيارتك التي ستعود بها إلى البيت أيضاً تقودك وأنت تقودها إلى سؤال: بمَ يختلف عنا صانعوها؟
منذ 7 سنوات