أحدث الموضوعات

عهد التميمي .. قصائد شعر مدوية !!

فلسطين بطولات لا تعد ولا تحصى، قصص علمناها، وكُثر لا ندري عنها شيئاً، فإذا كانت "عهد" هي النموذج الحقيقي لأطفال فلسطين، فما بالكم بنسائها، ورجالها، وشيوخها.

كيف تصبح مسخاً

هالني ما حصل الشهر الماضي في سطيف الجزائرية، وهالني ذلك المهووس المسخ الذي خشي على عذريته من تمثال حجري يبلغ قرناً من العمر، ولكن ما صعقني هو تلك الإشادات التي تلقاها ذلك المسخ والتبريكات للفعل الشنيع الذي أقدم عليه، من قِبل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي العرب.
منذ 7 سنوات

هل ندافع عن القدس أم نُبرئ ذمتنا؟

كنت أظن أن الكلمة التي أطلقها دفاعاً عن القدس هي أضعف الإيمان، وكنت في حرج أن يكون سلاحي في هذه المعركة الأبدية هو القلم، حتى أدركت أن الكلمة التي يستضعفها البعض قد تكون سبباً في توعية الكثيرين، ربما كلمة أحيت أمماً كانت على حافة الموت.
منذ 7 سنوات

الخلاص

ليس ثمة وصفة محددة للخلاص، وكلنا يعلم كيف يتغلب على الظروف من حوله، فالعقول التي أهدانا الله إياها صنعت حضارات ومعجزات نعيش أثرها اليوم وستبهرنا بما يمكنها فعله في المستقبل، أفتعجز عن إيجاد حلول لمشكلات مزمنة في حياتنا؟ أنا لا أعتقد ذلك وأثق في أنكم توافقونني الرأي.
منذ 7 سنوات

عن الحب والتيه.. وأشياء أخرى

يحاول المحبون الحديث عما يجيش في صدورهم، فمنهم من يكون الشعر لسان حاله، وبعضهم يهذي هذيان من مسه جنون ومرض، ولكن المؤكد الذي لا مفر منه، بأن أحاديث العاشقين لا تمت للعقلانية بأي صلة، فكيف لحديث فيه من المنطق والعقل الكثير أن يحمل شيئًا من المشاعر، وهل يمكن أن نربط الجماد بالكائن الحي
منذ 7 سنوات

الصحافة ليست فقط سلطة رابعة

لماذا يتعرض الصحفيون إلى الاعتداءات والخطف والتنكيل بهم وقتلهم؟ أليس على الصحفي أن يتمتع بكافة مقوّمات الحرية التي أقسم عليها كصحفي؟ أليس الصحفي هو مرآة الواقع وعين الشعب؟ أليس دور الصحفي هو حماية الشعب من الاستبداد وعلى الشعب أن يحمي الصحفي أيضاً؟ أليس الصحفي بالأساس صوت الشعب؟
منذ 7 سنوات

لقطات من مدينة نيويورك وأجواء أعياد الميلاد

مما يميّز نيويورك في هذه الأيام انتشار حلبات التزلج المجانية، في العديد من الحدائق العامة، وأمام المراكز التجارية، وعلى مداخل بعض ناطحات السحاب الشهيرة، ويستمتع بها سكان المدينة والزوار، ومن أهمها حلبتا التزلج في السنترال بارك، وحلبة التزلج أمام مجمع روكفلر، وفي حديقة بريانت.
منذ 7 سنوات

سنة سعيدة يا عرب

سنة أقل حزناً، أقل حروباً ودماراً، سنة أقل سوداوية وتخلفاً، أقل دماء وكُرها.. رغم أن ما نراه لا يبشِّر بأي شيء مما سبق، إلا أننا على الأقل ما زلنا نستطيع أن نقول: "سنة 2018 سعيدة يا عرب".
منذ 7 سنوات