تحدث مخاطر صحية نتيجة فشل العلاقات الطويلة، سواء كانت عاطفية أو زواج أو حتى صداقات، فعندما تزداد وتطول أكثر من اللازم دون حل يتخطَّى تأثيرها النفسي إلى الجسدي، بظهور أمراض عضوية خطيرة.

حينما تُذكر الثرثرة والنميمة نفترض عادةً أنها مصاحبة لمجالس النساء، وأن الرجال بعيدون عنها ولكن ربما يجب أن نسأل الآن أيهما أكثر نميمة المرأة أم الرجل؟ إذا كانت لديك قناعة بإجابة بعينها فإليك رأي العلم

كنت أهرب من الحب، أخشى الوقوع فيه، أعوض نقصي بنجاحاتي العلمية والمهنية، رغم تفوقي كنت أخاف نظرات الشفقة، هكذا تحدثت سميرة  معلمة (40 سنة) وهي…

علينا أن نعترف أن الحياة الزوجية هي عالم من الأعباء والمسؤوليات والمشاكل التي لا تنتهي، وإذا ألقينا نظرة سريعة على حياة المتزوجين حولنا نلاحظ أنهم ينقسمون إلى ثلاثة أقسام: فمنهم من يحاول دوماً سد الثغرات الموجودة في علاقته مع شريكه للحفاظ على ألق الزواج وهم قلة نادرة، أما القسم الثاني فقد اعتاد على المشاكل اليومية وألف حياة قد تكون تعيسة مع شريكه وليس لديه أي رغبة في التغيير وهم السواد الأعظم، أما القسم الثالث فيؤمنون أن الانفصال ليس نهاية العالم بل هو بداية مرحلة جديدة وهم قلة نادرة أيضاً.

جسم الإنسان مُصمَّم للاستفادة من ممارسة الجنس والاستمتاع به أيضاً، ومع ذلك، ينقطع الكثيرون عن ممارسة الجنس لأسبابٍ عديدة، لكن إذا امتد هذا الأمر لفترةٍ طويلة، يمكن أن يؤثر على الجسد والعقل معاً.

حين نتحدث عن العلاقات فإنك تتصور للوهلة الأولى أنها تدور حول القلوب والورود ورسائل SMS ليلية لطيفة، فكما يقول أجدادنا إنّ الحب أعمى لدرجة أننا قد نكرس وقتنا بالكامل للبقاء في هذه المساحة الجميلة.

صحيح أنك لا تستطيع التحكم في سلوك شخص آخر، لكنك لا تريد أن يستثيرك سلوك أحدهم السيئ، إذاً فما هي طريقة التعامل مع الوقحين الصحيحة؟