هل فيكم المعتصم ليسمع نداء مسلمي الروهينغا؟
ما بين بكاء الثكالى في فلسطين المحتلة، وصرخات الغرقى والمشردين في سوريا، واستغاثة المسلمين السنة في العراق، ولهيب الإبادة الجماعية للمسلمين في ميانمار، والاضطهاد المتزايد في أوروبا، تطل الأسئلة الملحة برأسها من جديد لتقول: من المسؤول عن حماية المسلمين في العالم؟ هل من أحد يسمع صرخاتهم ويلبي نداءهم؟ لماذا هم الفئة الأكثر اضطهاداً في الكثير من دول العالم؟
منذ 7 سنوات