أحدث الموضوعات

جزيرة عائمة لم تكن موجودة قبل 20 عاماً.. موطن جديد للاجئي الروهينغا قد يتحول إلى سجن

تبذل بنغلاديش جهوداً مكثفة لتحويل جزيرة طينية غير مأهولة في خليج البنغال إلى موطن لنحو 100 ألف من مسلمي الروهينغا، الذين فرُّوا من حملة عسكرية…

أهالوا عليهم التراب وأجبروهم على الخوض في الماء لساعات.. لاجئو الروهينغا يعذبون مجدداً لكن هذه المرة بأيدي بريطانيين

تعرضت هيئة الإذاعة البريطانية لانتقادات لاذعة بسبب توظيفها المسلمين الروهينغا مقابل 33 جنيهاً إسترلينياً فقط في اليوم الواحد مقابل إعادة تمثيل محنتهم التي مرّوا بها…
منذ 6 سنوات

رسالة طفل روهينغي للعالم

أنا طفل من إقليم أراكان في بورما، هاجم العسكر البوذيون قريتنا، أحرقوا كثيراً من البيوت الغارقة في الفقر، ولأنها بيوت بسيطة من الخشب والقش فقد اشتعلت فيها النيران بسرعة، شاهدت أناساً يفرون من داخلها تشتعل النار في أجسادهم، ثم ما يلبثون إلا أن يقعوا أرضاً جثثاً متفحمة، كنت أعرفهم جميعاً، جميعهم فقراء، بل معدمون، بسطاء مسالمون.
منذ 6 سنوات

سامحوني.. بابا الفاتيكان يطلب المغفرة من لاجئي الروهينغا خلال زيارة له إلى بنغلاديش

بعد أن لزم البابا فرانسيس حذراً شديداً في بورما طلب، الجمعة الأول من ديسمبر/كانون الأول، في بنغلادش "المغفرة" من اللاجئين "الروهينغا" عقب استماعه إلى روايات…
منذ 7 سنوات

جُرِّدوا حتى من حقهم في الاسم.. الغارديان تنتقد تجاهل البابا ذكر الروهينغا وتوجِّه له رسالة

تحت عنوان "ادعهم باسمهم"، نشرت صحيفة الغارديان البريطانية افتتاحيتها، موجهة دعوتها للبابا فرانسيس، الذي يزور نيمار الثلاثاء، 28 نوفمبر/تشرين الثاني، لذكر اسم الأقلية المسلمة المضطهدة…
منذ 7 سنوات

البابا يتجاهل الروهينغا.. الحبر الأعظم يتجنب لفظ الأقلية المسلمة خلال زيارته غير المسبوقة إلى بورما

تجنب البابا فرنسيس، في أول خطاب له خلال زيارته غير المسبوقة إلى بورما، الثلاثاء 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2017، لفظ اسم الروهينغا، خلافاً لعادته، ودعا إلى…
منذ 7 سنوات

لعنة لاجئي الروهينغا تطارد زعيمة ميانمار.. جامعة أكسفورد تسحب جائزة هامة منها

سحب مجلس مدينة أكسفورد في بريطانيا، الإثنين 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2017، جائزة "حرية المدينة" من زعيمة ميانمار أونغ سان سو تشي، الأمر الذي يمثل توبيخاً…
منذ 7 سنوات

الروهينغا والجيل الضائع في رحلة اللجوء

إلا أن عدسات الكاميرات التي التقطت الصور للروهينغا وهم جوعى يتصارعون للفوز بكيس من الأرز ورغيف، لم تصور لنا أحداً جاء إلى مخيماتهم لتجهيز مدرسة متواضعة أو كُتّاباً، لتعليم هؤلاء أن في الحياة متسعاً، وتزرع في نفوس أطفالهم أن ثمة أمة هنا تتألم لألمكم، كما لم نرَ جامعة إسلامية فتحت أبوابها لشباب الروهينغا لدراسة فنون السياسة والقانون سعياً وراء حقوقهم المسلوبة.
منذ 7 سنوات