أحدث الموضوعات

في 9 نقاط.. ما قضية وثائق مارالاغو الخاصة بترامب، وما حجم خطورتها؟

وجَّهت وزارة العدل الأمريكية اتهاماً جنائياً إلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسبب تعامله مع الوثائق السرية في مارالاغو، في واحدةٍ من أبرز التطورات القانونية…

بنس يزاحم ترامب في السباق الرئاسي 2024! وأسماء بارزة أخرى بالحزب الجمهوري تنافسه

يعتزم نائب الرئيس الأمريكي السابق مايك بنس، وحاكم ولاية نيوجيرسي السابق كريس كريستي، دخول السباق على ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة في 2024، الأسبوع المقبل،…
منذ سنتين

في 5 نقاط.. ماذا سيحدث إذا تخلَّفت أمريكا عن سداد ديونها؟

من خلال الفشل المستمر في رفع سقف الديون الأمريكية في الوقت المناسب، يمكن للكونغرس الأمريكي أن يدفع البلاد إلى أول تخلّف عن سداد الديون السيادية…
منذ سنتين

"مناورة غير مسبوقة".. هل ينهي التعديل الـ14 من الدستور الأمريكي كارثة سقف الديون الأمريكية؟

تندفع أمريكا نحو "اللحظة س" (x-date)، التي قد تحدث في الأول من يونيو/حزيران، عندما تقول وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، إن البلاد ليس لديها المال…
منذ سنتين

الثقة بالديمقراطية وهيمنة القومية وغيرها.. 4 ملاحظات من سباق الانتخابات التركية

أوضحت الانتخابات التركية المثيرة في نتائجها أنَّ ثقة الشعب بالنظام الانتخابي للبلاد بقيت قوية، وأنَّ الرئيس الحالي، رجب طيب أردوغان، يظل قوة سياسية كبيرة، بالرغم…
منذ سنتين

هل وصفها بـ"قلعة الحزب الجمهوري" صحيح أم خاطئ؟.. هذا ما يقوله التاريخ عن مدينة إزمير التركية

في الوقت الذي تكتسب فيه مدينة إسطنبول أهمية اقتصادية وديموغرافية وتاريخية كبيرة، تضع المدينة في المقدمة قبل بدء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية 2023، فإن مدينة…
منذ سنتين

مشاكل ترامب القانونية.. ماذا تعني للحزب الجمهوري وانتخابات 2024؟

يواجه الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب حالياً 34 تهمة تتعلق بالاحتيال الضريبي والمحاسبي في محاكمة تاريخية. فهذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها رئيس أمريكي…
منذ سنتين

هل ترفع محاكمة ترامب من شعبيته في الانتخابات القادمة؟.. هذا ما يراه مؤيدوه ومعارضوه

تابع جل سكان الكرة الأرضية، الثلاثاء، 4 أبريل/نيسان 2023، محاكمة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسبب العديد من القضايا الجنائية، والتي لو حُكم عليه بها…
منذ سنتين
آراء

صراع العقيدي مع إلهان عمر.. تنافس حزبي أم إسلاموفوبيا متطورة؟