أحدث الموضوعات

سياسي إسلامي يتطلع إلى دور "صانع الملوك" في إسرائيل.. من هو منصور عباس؟

قبل عامين فقط، كان القيادي منصور عباس سياسياً مبتدئاً وطبيب أسنان ذا خلفية إسلامية، يلتمس سبيلاً لنفسه في غمار انتخابات الكنيست الإسرائيلي المليئة بالصراعات. أما…

انخراط الحركة الإسلامية بالمغرب في العمل السياسي.. تحول طبيعي أم انحراف منهجي؟

كانت حركة التوحيد والإصلاح المغربية من التجارب الرصينة والمتميزة في العمل الإسلامي، وكان سرّ تميزها إدراكها الأهمية الكبرى لمبدأ التوازن في وسائل الاشتغال، وهو المبدأ…
منذ 3 سنوات

تمردن على الواقع وشكلن وفداً لمقابلة الانتداب البريطاني.. ما الدور الحساس الذي لعبته النسويات الإسلاميات في فلسطين؟

عندما وجدت كتاب "النسوية الإسلامية ودورها في التنمية السياسية في فلسطين" في أحد المعارض، كان إقبالي على الحصول عليه ناشئاً من حرصي على كل الأدبيات التي…
منذ 3 سنوات

الحركة الإسلامية وقيادتها بين أهل الثقة وأهل الكفاءة

فلن يجد الباحث المدقّق بين فروع الحركة الإسلامية المنشقة عن الحركة الأم في البلد الواحد فروقا تذكر، اللهم إلا الاختلاف حول القيادة والتنازع عليها، وحبك المؤامرات من البعض للاستيلاء والإبعاد والتقريب، استيلاء الفريق وإبعاد المنافس وتقريب المؤيد والمناصر.
منذ 6 سنوات

صعوبات تطبيق المنهج الحركي.. أحادية المدخل والاستغراق في العموميات وهيمنة الجيل المؤسس

مهما ادعت الحركات الإسلامية أنها تعتمد مبدأ الشمول في شعاراتها العامة، فذلك لا يخفي استغراق تلك الحركات في العمل السياسي ذي الطبيعة المهلكة التي تستنزف جهداً ووقتاً بالغَين من طاقة الحركات الإسلامية نفسها، ولعل منبع ذلك من خطأِ التشخيص الأول لمعضلة العالم الإسلامي
منذ 6 سنوات

الإسلام السياسي

أدت الثورات العربية إلى انتشار الدعوة إلى تطبيق الشريعة الإسلامية وكذلك إقامة الخلافة الإسلامية، وكذلك تم السماح بإنشاء بعض الأحزاب الإسلامية كما حدث في مصر مثل: حزب الحرية والعدالة، وشاركت بعض الحركات الإسلامية في الحكم مثل : حركة النهضة في تونس، وحزب العدالة والتنمية في المغرب، وحزب العدالة والبناء في ليبيا، ولكن لم تتمكن هذه الأحزاب من تطبيق الشريعة الإسلامية.
منذ 8 سنوات