غالباً أنت تمسك هاتفك المحمول الآن بينما تقرأ هذا المقال، وغالباً أيضاً مضى الكثير من الوقت وأنت تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي دون غرض معين، وأرجح كذلك -بما أنك اخترت هذه المقالة لتقرأها- أنك ترغب بإيجاد وسيلة تساعدك على الابتعاد قليلاً عن الهاتف ومواقع التواصل الاجتماعي.

في مطلع هذه الألفية ظهر على الويب – من ضمن مشاريع موقع مكتوب – محرك بحث اسمه "عربي". من عاصر الإنترنت في بداية زهوتها، سيتذكر…

على سبيل المثال، لنقُل إنك تريد عرض ألبومٍ لصور العائلة المخزَّنة على Google Photos إليك بعض الخوات البسيطة لمساعدتم في فعل هذا

قد يبدو أخذ استراحة من صفحاتك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعية أمراً ليس باليسير، رُبما يُشعرك هذا بالعزلة، أو يُفقدك خيط التواصل مع الآخرين

يتوجب على مستخدمي فيسبوك التفكير في تغيير كلمات المرور، بعد أن اعترفت بتركها مئات الملايين من كلمات المرور مكشوفة لموظفيها الداخليين

هناك أكثر من 1.2 مليون حساب لمشاهير أطفال أقل من 13 عام على منصات التواصل الاجتماعي،وبعضهم تستغله العلامات التجارية للتربح وهنا نتساءل هل هذا أمر عادي؟

هذه الأيام، لا يختلف اثنان على أن صناع القرار أياً كانوا سياسيين أو عسكريين بحاجة ماسة للبيانات، وبحاجة أمس لمن يحلل تلك البيانات ويفسّرها تفسيراً صحيحاً. لا يستطيع أحدٌ أن ينكر أن التفوق السياسي والعسكري الذي تشهده الدول الغربية لا يعتمد فقط على القوة العسكرية والثروات الاقتصادية أو الهيمنة التكنولوجية بل يتعدى ذلك كله إلى العلو المعرفي والسيطرة المعلوماتية.