أحد هؤلاء الذين خلدوا أسمائهم في التاريخ كان يوسف بن تاشفين، الذي حكم قرابة 40 عاماً، وعاش قرناً كاملاً من الزمان وأنقذ الأندلس.. تعرفوا على القصة.

مع سقوط إشبيلية، التي تعد أحد آخر معاقل الحضارة العربيّة في الأندلس، بأيدي الإسبان، بعد حصار دَامَ عاماً و5 أشهر، لم تُفلح جهود دولة الموحدين في إنقاذ جامع إشبيلية الكبير، الذي تم تحويله فيما بعد إلى كنيسة تُدعى اليوم كاتدرائية سيفييا.

بيتان للشاعر الأندلسي سعد الدين بن عربي، يؤكدان أن وجود القطايف لم يقتصر على موائد رمضان في بلاد الشام وإنما أصبحت تتنافس مع الكنافة على مائدة الشعر العربي.

كما تعتبر اللغة الإنجليزية لغة عالمية اليوم، حيث إنها اللغة الثانية لمعظم متحدثي اللغات في العالم، كذلك كانت اللغة العربية يوماً ما. وبالرغم من أن…

من جديد أثار نائب قائد شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، الكثير من الجدل بسبب تغريدة جديدة كتبها على صفحته في تويتر. غرد خلفان عبر تويتر:…

عمل بن تومرت على التمهيد لإعلان أنه المهدي المنتظر عبر إذاعة ونشر أحاديث المهدي وأوصافه، كما ادعى أنه علوي النسب

يؤدي الحديث عن الإرث الإسلامي في إسبانيا إلى استحضار خلافة قرطبة، أو الموحدين في سرقسطة، أو ثقافات طليطلة أو مملكة غرناطة.