لسوء الحظ، أصبح الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم الهانئ شيئاً نادراً في هذه الأيام. ويلجأ البعض إلى مكملات الميلاتونين أملاً في ليلة هانئة. فما هي مخاطر تناوله؟

ثماني ساعات هي المدة الأمثل للنوم ليشعر جسدك أنه أخذ قسطاً من الراحة، لكن هل يسري الأمر على كل الفئات العمرية؟ وفقاً لمتخصصة النوم أوليفيا…

الاستيقاظ من النوم بلا سبب واضح، يُشعر الناس بالقلق وأحياناً بالخوف، لا سيما إذا كان الاستيقاظ مصحوباً بحالة من الفزع وقد يستغرق الإنسان بعض الوقت لكي يهدأ ويعود إلى النوم من جديد..

نعم، النوم ضروري لتعزيز صحتنا وأدائنا، بل وحمايتنا من الأمراض، ولكن هناك طفرة جينية تؤثر على النوم، وتتحكم في عدد الساعات التي تكفينا لننامها.

يستيقظ البعض أبكر من الموعد المحدد لبداية نهار حافل أو يفترض أن يشهد حدثاً هاماً. كيف تعود إلى النوم؟ إليك هذه الأفكار.

لا تكون الأسباب التي تؤدي إلى الاستيقاظ المفاجئ أثناء النوم -كل يوم أو أكثر من مرة خلال الأسبوع- دائماً طبيعية، ففي بعض الأحيان قد تكون الأسباب مرضية وتحتاج إلى علاج.

التعب ليس هو ما يجب أن نقلق بشأنه. تقول الدراسة التي نشرت في مجلة Circulation التابعة لجمعية القلب الأمريكية، إن الأرق قد يعرّض صحة القلب للخطر أيضاً.