أحدث الموضوعات

أردوغان في مواجهة ميسي من أجل إفريقيا

هذه المرة لن يكون منافس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الساحة السياسية، إنما نجوم الكرة العالميين، حيث سيدخل الرئيس التركي أردوغان ملعب أنطاليا أرينا…

الاتحاد الأوربي يضع خطة جديدة لوقف تدفق اللاجئين.. هذه أهم ملامحها

تكشف المفوضية الأوروبية، الثلاثاء 7 يونيو/حزيران 2016، عن خطة جديدة لمواجهة تدفق المهاجرين عبر البحر المتوسط، خصوصاً القادمين من إفريقيا التي جاء منها معظم الذين…
منذ 9 سنوات

"لن نغلق الملف".. الخارجية المصرية تنفي في تحقيقاتها خطأ سفيرها.. وتطالب بإقالة المسؤولة الأفريقية

قال أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، الجمعة 3 يونيو/حزيران 2016، إن التحقيقات التي أجرتها السلطات، على مدار الأيام الماضية في ما نُسب…
منذ 9 سنوات

"الصين تهين القارة السمراء".. بكين تسعى لاحتواء غضب الأفارقة بسبب "مسحوق غسيل"

قالت الحكومة الصينية الإثنين 30 مايو/أيار 2016، إن الصين تتمتع بعلاقات "أخوة طيبة" مع إفريقيا، وإنها تحترم كل الناس بغض النظر عن العرق، وذلك بعدما…
منذ 9 سنوات

نحن الفتيات نسافر إلى أفريقيا "11" - الأخيرة

سافر والدي من قبل إلى رواندا وأخبرني أنها ستجذبني بطريقةٍ لا أتخيَّلها. في أول يومٍ كان الفضول يتملَّكني فذهبت إلى النصب التذكاري الذي حذَّرني والدي كثيراً من زيارته قائلاً إنه مثير للمشاعر ومؤلم في الوقت نفسه، لكني كنت قد قرأت عنه كثيراً وعرفت عواقب الزيارة.
منذ 9 سنوات

نحن الفتيات نسافر إلى أفريقيا "10"

أترى؟ حين تسافر يظهر جانب جديد من شخصيتك ربَّما لا تعرفه عائلتك نفسها، جانب شديد الهشاشة والقوة، جانب تُظهر فيه ذكاءك وغباءك معاً. إن الأمر كما لو أنك تزوجت لمدة 40 يوماً فقط. يمكنك أن ترى بوضوح كم تغير شخص ما بعد السفر. يصبح رفاقك في السفر كأصدقاء الطفولة الذين تربيت معهم منذ ولدت. إنها علاقة شديدة الحميمية والجمال؛ مما جعل عيناي تدمعان لعدة أيام بعدها.
منذ 9 سنوات

نحن الفتيات نسافر إلى أفريقيا "9"

أوَّل مخيَّم لنا على شاطئ "كاندى"، الذي يُعَد جزءاً من بحيرة مالاوي، بدا وكأنَّه بحرٌ؛ فهو يمتد على 3 دول مختلفة. كان علينا أن نسأل الموظفين إذا ما كانوا قد رأوا أيَّة تماسيح في الأيام الماضية لنتأكَّد من أننا يمكننا السباحة بأمان دون أن يلتهمنا أحياءً أحد التماسيح العابرة.
منذ 9 سنوات

نحن الفتيات نسافر إلى أفريقيا "8"

ذهبت إلى المكتب لأرى «كولين» (في الحقيقة ذهبت للتمتع بمكيف الهواء قليلاً)، طرقت بيديها على الطاولة ضاحكةً وقالت: «مريم! لقد اتصل والدك بي للتو!». وغني عن القول أنَّ جميع الآباء يقلقون، ولكن والدي قصة مختلفة
منذ 9 سنوات