أحدث الموضوعات

عباءتكَ ثقيلة؟ لا بأس من خلعها أحياناً!

حقيقةً، العباءة ثقيلة، وخلعها من حين لآخر لن ينقص من قيمتك أو هيبتك شيئًا، بل ربما يزيدك معرفة ومتعة وشغفًا وإنجازًا، فكم هي خسارة عظيمة لو بقي ملهمونا المبدعون في إطار شهاداتهم وألقابهم، وتحت عباءاتهم ذاتها التي صنعوها في أربع سنوت فقط، ليلبسونها ستين عامًا أخرى..

بنكهة الحياة

نحن خليط متجانس من مكونات طبيعية واحتياجات أساسية لضمان الاستمرار.. ليس فقط كبشر ولكن كخليفة لله على أرضه.. ولهذا علينا أن نتقن مخاطبة أنفسنا كفكر وإحساس، بتغذية عقولنا الجائعة منذ زمن، إلى أصول التفكير السليم.
منذ 8 سنوات

كيف يتشكل الإبداع؟.. الإجابة: "متلازمة الورقة البيضاء"!

من المعروف أن البشر يعملون بشكل أفضل تحت الضغط. إنّ وجود تاريخ نهائي للتسليم قد يثير محرّكات الإبداع في داخلك. ولكن معروفٌ -في الحين ذاته- أن الأفكار تحتاج إلى الوقت للنضوج، وأن عليك القيام بفترات من الراحة تخرج فيها تمامًا من موضوع عملك لتعود لاسترجاعه في وقت لاحق.
منذ 8 سنوات

حكاية "توبسي"!

وجدت في زمن الحكاية الأولى، أنثى فيل تدعى "توبسي". كانت توبسي تعمل بالسيرك وكان لها مدرب مصاب بشتى أنواع الخلل النفسي ما جعله يقدم على تعذيب المسكينة مرارا حتى حاول إجبارها يوما على ابتلاع سيجارة مشتعلة، فما كان من "توبسي" إلا أن ركلته كما اتفق لها أن تركله ولم تتوقف إلا والرجل جسد بلا روح.
منذ 8 سنوات

لماذا نفشل؟

ابتُلي العالم بنوع رخيص من التجارة، تجارة تعتمد على بيع الوهم للناس، وأُطْلِقَ عليهم منذ سنوات لقب يستحقونه بجدارة "تجَّار الإيجابية"، وهم جماعة عملوا على تحريف علوم التنمية البشرية العظيمة المبنية على الحقائق، وجعلوها مبنية على أحلام لا يمكن لها أن تصبح حقيقة
منذ 8 سنوات

زرق العيون عليها أوجه بيضُ

حديثنا الدامي اليومي الذي كسر العديد من المفاهيم والتقاليد التي نشأنا عليها، وهو الوجه الذي ما إن نراه حتى نتوجس منه ريبة وشكًّا، مع اعتذاري الشديد للأفراد من البلاد كلها ممن يتسمون بزرق العيون وبيض الوجوه فلست أعنيهم؛ إنما أعني هنا الكيانات لا الأفراد، وأقصد تحديدًا الكيانات الغربية التي عاثت في العالم فسادًا على مدار سنين طوال.
منذ 8 سنوات

الإسلام والفالانتاين: من قال إنه حرام؟!

أما وجود يوم يسمى بيوم الحب، يحتفل به، فشأنه شأن الاحتفال بيوم الميلاد، ويوم الزواج، اليوم الوطني، كل هذه الأيام لا تدخل في إطار الحرام، أو البدعة، بل تدخل في إطار ما يضعه الناس في معاملاتهم، وكلها بلا استثناء لا حرمة فيها
منذ 8 سنوات

مواجهة مع الموت!

أمّا الدّرس الذي تعلّمته فكان: الجسد أمام الرّوح لا قيمة له، لا صوت له، لا سلطة حقيقيّة مُعترف بها في ناموس الحقائق العليا لهذا الكون! مصيره أسوأ بكثير جدّا ممّا كنت أتوقّع يوما أن يكون
منذ 8 سنوات