أحدث الموضوعات

النموذج المثالي الراديكالي للدولة الإسلامية 7/8

لا إسلام ولا إيمان بغير الإقرار بالحاكمية لله وحده.. والحكم بما أنزل -دون سواه- في كل شئون الحياة، وبالتالي فإن وجود الحياة الإسلامية والأمة الإسلامية، بل ووجود "الإسلام" ذاته قد توقف منذ فترة طويلة

لم أحرق الكتاب يا جدي

لم أحرق الكتاب يا جدي لكنه لم يصمد أمام بؤس الواقع، فالواقع هو المحك الذي تتهاوى تحت قدمية كل الأيديولوجيات والأفكار، قد يبدو غريبا للبعض أن أكتب عن ذلك الماضي البعيد وفي الحاضر ما يغني عن استحضار الماضي.. لكن من قال إن هذه حكاية الماضي فقط؟!
منذ 8 سنوات

هل يمكن أن تتحكم بجيناتك أو تتمرد عليها؟

نعم يمكن أن تستثمر صفة موجودة لديك وتحورها أو تغير مسارها تبعا للهدف الذي يسير عقلك ويتملك تفكيرك وروحك فهذا الهدف هو أكبر حافز يمكن أن يؤثر في جيناتك.
منذ 8 سنوات

قلمي العربي وتجربتي الكندية

مثلما كندا وطني.. فجميع أقطار العالم العربي وطني، وكما قبلنا نقد أوطاننا العربية، من الإنصاف أن نقبل نقد أوطاننا الغربية، ولا شك أنَّ العدالة الاجتماعية التي تقدمها كندا لمواطنيها مَطلب أساسي وفطري.
منذ 8 سنوات

أخطار ترويج الغرب للإسلام المعتدل

إن ثنائية المسلم "المعتدل" (أي إما المسلم غير المسيّس الخانع للسلطة، أو المسلم "الروحاني" داخل فضاء "خاص") والمسلم "المتطرف" (أي كل شخص يرفض الخطاب الحكومي، أو يُعتبر "محافظاً" أو "تقليدياً" بشكل مفرط) تترك مجالاً محدوداً للمسلمين لاستكشاف وعيهم السياسي والاجتماعي الخاص، ولاستكشاف علاقتهم الشخصية (والعامة) بدينهم وقيمهم..
منذ 8 سنوات

الحصار

وجدران سجن كل حر هو حصار للحرية، يتباهى الطغاة برفع بنيانه وضخامة أسواره، لتغيب في غياهبه صراخات المُعذبين، وأنين المسجونين، حيثما كانوا؛ في غوانتاناموا أو خلف جدران أبو غريب، أو سجون الاحتلال الصهيوني، أو تدمر السورية، أو العقرب المصري. وأشد من حصار الأجسام مع بشاعته، حصار النفوس في داخلها مخافة السجن والبطش، حتى صار للحائط أُذنان، فغابت كل معاني الحياة، والحرية، والتقدم، والعمل، وصار الناس من خوف الموت في موت.
منذ 8 سنوات

عندما يكون التحليل السياسي مهنة الجميع!

الكلمة أمانة والرأي الذي يصل للناس أمانة. وللرسول عليه السلام حديث جاء فيه: "إِنَّ العبد ليتكلّم بالكلمة -مِنْ رضوان الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يرفعه الله بها في الجنة، وإن العبد ليتكلم بالكلمة -من سَخَط الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يهوي بها في جهنم). والله أعلم.
منذ 8 سنوات