موت يا بن "الـ...".. إسرائيل في أوج عنصريتها لم تعد تخيف العالم!
على الدبلوماسية العربية والإسلامية أن تقود ضغطاً على المجتمع الدولي. لم تعد تكفي عبارات الاستنكار والاستهجان. على الأمم المتحدة أن تصمت إن كانت ستستهجن. أستذكر نكتة تقول بأن أكثر الوظائف راحة وأكثرها مردوداً ماليًّا في العالم هي أن تكون الأمين العام للأمم المتحدة، فما عليك سوى الاستنكار والاستهجان والشعور ببالغ الأسف.
منذ 8 سنوات