أحدث الموضوعات

نحن الفتيات نسافر إلى أفريقيا "10"

أترى؟ حين تسافر يظهر جانب جديد من شخصيتك ربَّما لا تعرفه عائلتك نفسها، جانب شديد الهشاشة والقوة، جانب تُظهر فيه ذكاءك وغباءك معاً. إن الأمر كما لو أنك تزوجت لمدة 40 يوماً فقط. يمكنك أن ترى بوضوح كم تغير شخص ما بعد السفر. يصبح رفاقك في السفر كأصدقاء الطفولة الذين تربيت معهم منذ ولدت. إنها علاقة شديدة الحميمية والجمال؛ مما جعل عيناي تدمعان لعدة أيام بعدها.

بين السحاب (2) | "غير نصيبك لن يصيبك.. والمكتوب على الجبين لازم تشوفه العين"

للأسف مهما كثرت التجارب سأظل عفوية في معاملاتي وحسنة الظن بالآخرين رغم أنني أدفع ثمن سذاجتي الكثير، لكن ألسنا جميعاً نعيش تجربتنا الخاصة كما قُدرت لنا.
منذ 8 سنوات

من فضلك.. قل "بيت" ولا تقل "ملجأ"!

البيت له حرمة وله قواعد وأصول، فهو ليس مكاناً عاماً نزوره وقتما شئنا، وندخل غرفه كيفما أردنا. والأطفال في الدار هم ليسوا سبيلاً نملي عليهم أفكارنا وثقافاتنا ونفرض عليهم أسلوبنا في التعبير عن مشاعرنا.
منذ 8 سنوات

«الخــارقة»: وثيقة سفر اللاجئين الفلسطينيين في لبنان

لا تصدقوا شيئاً مما قلته لكم عن كل هذه الميزات التي ذكرتها! فكل هذه الميزات والصفات الخارقة تبقى زيادات مادية في الشكل، ولها مفعول سلبي في المطارات، تبدأ من نظرة الاستهزاء بهذا «الكتاب»، وصولاً إلى تمييز الفلسطيني من مسافة بعيدة.
منذ 8 سنوات

تركيا على عتبة مرحلة جديدة

يبقى القول إنه ليس مستغرباً أن ينأى صاحب نظرية صفر مشاكل، بالمشاكل عن حزبه، مخالفاً بذلك القاعدة التي اعتبرت السياسة لا تتماشى مع المبادئ، قارناً الأقوال بالأفعال، فخروجه بغيّر الطريقة التي أعلنها، يعني نسفاً لكل نظرياته طوال حياته الأكاديمية والسياسية
منذ 8 سنوات

صادق خان .. سني أم شيعي؟!

اللافت في فوزه الجمعة الماضي بمنصب عمدة لندن انشغال أذهان وعقول مجاميع ليست قليلة من عموم مجتمعاتنا العربية والإسلامية بالجواب عن سؤال: هل صادق خان سني أم شيعي؟! في دلالة واضحة على حجم المرض الطائفي الذي استشرى في كياناتنا، ونخشى أن نقول إن علاجه بات بعيد المنال.
منذ 8 سنوات

هي أشياء لا تشترى!

حين يستبد بك المرض ويستشري داخلك، أترى حين تُسلب صحتك بعد كل هذا وأعطيك مكانها مال الدنيا، حين أهديك "موتور" يروي أرضك في نهاية المطاف وبعد فوات الأوان..
منذ 8 سنوات

خطاب من أم سورية إلى شعب المملكة المتحدة

أتمنى أن أعود إلى سوريا مع أطفالي، وأن نكون معاً وننام في نفس المكان في سلام، ولكني لا أريد البقاء على قيد الحياة دون أطفالي، وكل من يأتي من سوريا إلى ألمانيا أو أي دولة أوروبية أخرى يأتي لهذا السبب، ولا بد أن يعرف الجميع أنه لا يأتي أحد إلى هنا كي يتناول طعام شخص آخر أو يحصل على وظيفته أو منزله
منذ 8 سنوات