أحدث الموضوعات

باسم يوسف مجرم أفكار؟

في النهاية "باسم يوسف" حر، يعود لبرنامجه، أو لا يعود، يقول صدقاً وحقاً أو كذباً وتلفيقاً ودنواً، يعود على القنوات أو على "اليوتيوب"، وأنت أيضاً حر، ولست مسؤولاً عن أخطاء أحد "الإسلاميين - الإخوان - الليبراليين - العلمانيين - اليساريين - الفلول - النظام"، خاصة ما دمت لست عضواً في أي من الحركات والتنظيمات والجماعات والأحزاب والمؤسسات التي تضم هؤلاء.

حصار مؤامرة

نحن لن نعترف بأننا -كلنا- مسؤولون عن استقرارنا لقرن من الزمان بذيل الأمم، لن نقول بأن الجهل الذي تحول لأخطبوط يطبق بأذرعته اللزجة على عقولنا هو في الواقع صنيعتنا، نحن من تعاهده بالرعاية وغذيناه بالطائفية والهمجية لنظل بعيدين عن نقطة المواجهة التي ستجبرنا على الاعتراف بأن الانتخابات النزيهة تصنعها المجتمعات الواعية
منذ 8 سنوات

مايو موسم الأحزان

كان مايو ذكرى نجدد الحزن فيها على ما حلَّ بشعبنا على يد العدو الصهيوني الغاشم من قتل وطرد وتشريد بالقوة والدم، وعهداً على مواصلة الكفاح، حتى تقر عيوننا بالعودة إلى ديارنا، لكن مايو اليوم حزين علينا، وعلى ما أصاب قضيتنا من نكسات وويلات على يد أحزاب ونخب سياسية، أسقطت حقوقنا المشروعة، فزادتنا غربة وضياعاً.
منذ 8 سنوات

جذابة جداً ولامعة ..ولكن!

أتساءل: هل هو متناقض مع ذاته، أم أن بريق التفاحة الحمراء أغراه والجوع والرغبة تأكله لدرجة الاحتراق، الذي لم يفكر معه في العواقب لخيار قائم قطعاً على الرغبة والعاطفة والحاجة الغريزية الملحَّة فقط دون تفكر بالعواقب!
منذ 8 سنوات

مذكرات سجين.. لم تمسه الجنّ في العراق

أُطلق سراحي بعد عام ونصف، وتركت خلفي المئات من المعتقلين، فتتبعت أخبار بعضهم؛ ليتضح أن الأمر ما زال على ما هو عليه إن لم يكن أسوأ، بعضهم حكم عليه بالإعدام، وبعضهم بالحبس المؤبد، فما ينتظر آخرون دورهم للوقوف بين يدي القضاء الذي يحكم وفق ما يراه أمامه من اعترافات انتُزعت بالإكراه كما هو موثَّق لدى منظمة العفو الدولية.
منذ 8 سنوات

فاقد الشيء "بيتريق" عليه!

في الحقيقة لا أجد إجابة محددة للرد عليكم، ولكن ما استنتجته يجزم بصحة ما أقول؛ فمثلاً تجد أن كل التجارب الاجتماعية التي تَختبر كرم الناس وجُودهم تقطع بأن الشحاذ قد يتبرع بنصف ماله أو طعامه، إن لم يكن كله، لفقير مثله، على عكس الأغنياء!
منذ 8 سنوات

أديس أبابا التي رأيت 2/5

حين اقتربنا من الهبوط في مطار بولي بأديس أبابا كانت السحب الداكنة تغطي سماء العاصمة، ولذلك كانت هناك صعوبات نوعاً ما في الهبوط رغم ضخامة الطائرة، ومياه الأمطار كانت تغطي مدرجات المطار؛ حيث استقبلنا العاصمة بأجوائها الجميلة منذ الوهلة الأولى.
منذ 8 سنوات

كلنا فلسطين

أتمنى من كل إخوتنا العرب ... كل العرب أن يشاركوا في ذلك اليوم، ففلسطين لنا جميعا، ولا تجلعوا سايكس وبيكو يفرحوا في قبورهم بذلك الوهم الذي زرعوه على الأرض ... أنتم أذكى منهم بكثير!
منذ 8 سنوات