أحدث الموضوعات

رد الجمهورية: كيف هزمت تركيا محاولة الانقلاب؟

افترض مدبرو الانقلاب التابعون لغولن، وأمِلوا أيضاً في انضمام أتباع أحزاب المعارضة التركية إلى "جانبهم المظلم"، مدفوعين بغضبهم تجاه أردوغان. تحدث البيان الذي ألقاه مدبرو الانقلاب عن جمهورية علمانية مهددة من قِبل رئيس إسلامي، أملاً في تأجيج الغضب وسط معارضي حكومة حزب العدالة والتنمية الحاكم، وتحويلهم إلى ما يشبه دارث فيدر. لكن ما حدث كان العكس.

إسلام الغد: لماذا لا أزال مسلماً؟

إن التوحيد الذي ينبني على العقل الحر وحده السبيل إلى تحرير الإنسان من سلطة الإنسان، ليس بعد عقلانية التوحيد إلا الفراغ، وفي الفراغ يأكل القوي الضعيف، التوحيد نَقدٌ للفراغ، التوحيد مَلءٌ للفراغ.
منذ 8 سنوات

تصعيد إسرائيلي مشفوع بضبط النفس

كما لا يخفى على أحدٍ بأن "ليبرمان" بشكلٍ خاص، لا يريد تقويض حكم حماس، كما يقول أمام الكل شفاهةً، باعتبار بقاءها على سدة الحكم سيسهم في تبرير نشاطات إسرائيل وممارساتها الاحتلالية الخاصة بوجودها، ومن جهة ثانية للضغط على الرئاسة والحكم في رام الله، كي يتسنى إخضاعها بالكامل للسياسات الإسرائيلية، وفي ظل ورود أنباء عن أنه بات يُفضل فوز حماس في الانتخابات المحلية الفلسطينية التي ستجري خلال شهر أكتوبر/تشرين لأول القادم.
منذ 8 سنوات

أزمة الوفاق في ثورة يناير

ما تحتاجه الثورة الآن وبشكل عاجل هو الوصول إلى هدف مشترك وواضح وصريح يتفق عليه أغلب أطرافها، غياب هذا الهدف من شأنه إفشال أي حراك مستقبلي، سأحاول هنا طرح تصور مختصر لأهداف الثورة التي قد تلقى توافقاً بين أطرافها، ابتداءً يجب تقرير الآتي، أن الثورة ليست تغييراً سياسياً فحسب، ولكنها تشمل مناحي اجتماعية واقتصادية وثقافية، فبسم الله نبدأ:
منذ 8 سنوات

فوبيا الشرعية

نحن يا سادة لسنا "دراويش" لنتمسك بشخص، ولا الرئيس أيضاً كان متمسكاً بالدنيا والمنصب، بل كان متمسكاً بالشرعية الدستورية التي هي أعلى من الرئيس
منذ 8 سنوات

سرت.. لعنة مدينة

إن اختيار التنظيم لمدينة سرت كنقطة تمركز له كان اختياراً مدروساً، كون المدينة كان ولاؤها في غالبيتها المطلقة للنظام السابق، وعلينا أن لا ننسى مؤشراً مهماً، إذ إن سرت مدينة محررة وليست ثائرة، وكان عدد من التحق بالثورة ضد القذافي من أبنائها قليلاً مقارنة بغيرها، وبالتالي هناك نقمة وحقد من شريحة كبيرة من أهلها على التغيير الذي حدث في السلطة
منذ 8 سنوات

الطريق إلى الملحمة.. من يؤجج الصراع بين المسلمين والمسيحيين؟

في المستقبل البعيد، سيتولد لدى الغرب المسيحي شعور يقيني بأن هناك بقعة شريرة مليئة بالمسلمين في قلب الشرق الأوسط، وتحديداً في بلاد الشام والعراق، يتعين عليه التخلص منها لكي يعيش العالم في سلام وأمان. على الجانب الآخر، سيضيق المسلمون ذرعاً من ظلم واضطهاد الغرب لهم على مدار قرون عديدة وسيدركون أنه لا بد من صحوة تعيد للمسلمين هيبتهم وكرامتهم وترفع الظلم عنهم، في هذه اللحظة فقط، تصبح الأرض مهيأة للمعركة الفاصلة بين المسلمين والمسيحيين.
منذ 8 سنوات

سر جديد عن حازم أبو إسماعيل!

وكانت المرة الأولى التي يُصرّح فيها عن الكتاب أمام حشود في أحد مؤتمراته الانتخابية، بطنطا يوم 19 يناير/كانون الثاني 2012، فقال: "أعلنها لكم لأول مرة.. أنا عندي كتاب ألفته، أنا الذي ألفته.. ألفته الآن منذ تقريباً 26 سنة، وهذا الكتاب بجواري على مكتبي، لم يُغادر منذ هذا الوقت، ولم أطبعه..
منذ 8 سنوات