أحدث الموضوعات

السبّاحة يسرا مارديني: صقر(ة) قريش أم عنقاء الفينيقيين أم ملك(ة) أثينا؟!

عندما تبصر حجم تفاعل الملايين حول العالم مع قصّة السبّاحة يسرا وكبير حبهم ودعمهم لها ولقضيتها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العالمية والمنظمات الدولية، عندها تدرك أن الأمل مشروع، وأنّ "بعد كل عاصفة حتماً هناك سلام" كما غرّدت منذ أيام ابنة الثمانية عشر ربيعاً على حسابها الرسمي على "تويتر".

ظل رجل ولا ظل "حيطة"

دعونا لا نكذب على أنفسنا مهما تبجحنا بغير ذلك، بشأن العرف السائد بيننا، الذي بدوره يعرف الفتاة بأنها همّ أبدي منذ ولادتها، مروراً بشبابها إلى يوم زواجها وحتى الممات
منذ 8 سنوات

ظل رجل ولا ظل "حيطة"

دعونا لا نكذب على أنفسنا مهما تبجحنا بغير ذلك، بشأن العرف السائد بيننا، الذي بدوره يعرف الفتاة بأنها همّ أبدي منذ ولادتها، مروراً بشبابها إلى يوم زواجها وحتى الممات
منذ 8 سنوات

"تمدين القرى" الحل الأمثل لوقف نزيف الهجرة نحو المدن

والحل نقل (المدنية إلى القرية)، وهو الأمر الذي قد يكون أكثر نجاعة للقضاء على تلك الظاهرة، وهنا يجب على حكومات الدول التي تعاني من هذه الظاهرة المقيتة أن تجري بحوثاً مستفيضة للوقوف على الأسباب الخاصة التي تدفع فلاحيها لهجر أراضيهم
منذ 8 سنوات

أنساب علوية لا نبوية.. وليتها تنفع!

إن الأنساب المسماة بأنساب آل البيت -إن ثبتت- فهي تتصل إلى فاطمة وعلي لا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فهي علوية لا نبوية، لغةً وعقلاً ونسلاً.
منذ 8 سنوات

واحتار قلمي!

تصف حلب برائحة الخبز العربي الفائح بين أزقتها العريقة، تحكي عن الشام، عن الفيحاء وجمالها الآسر، عن سوريا الأثيلة، عن وقفة صباح فخري، عن عود فريد الأطرش، عن أفراح البيوت العربية والأعياد هناك، تسرد حكايات عمران، حين كان يتسابق وأقرانه في ساحة المدرسة، حين وقف على قدميه أول مرة، حين رأى النور ونادوه: "عمران"...!
منذ 8 سنوات

ماذا لو كفرنا ثم عُدنا أكثر إيماناً؟!

وبينما كنّا أطفالاً تملؤنا البراءة، كان هذا من شدة تعلقّنا بالله سبحانه وتعالى، وانشغال عقولنا الصغيرة بذاته، وأين هو، وكيف يتعامل مع خلقه، وكان هذا فهمنا عن الإله في هذا العمر الصغير، وبينما لم نسأل أحداً، ولم يخبرنا أحد عن الله شيئاً، وكان أهلنا يحدثوننا فقط عن أداء مراد الله منا -حسب فهمهم- ولم يحدثونا عن الله ذاته مرة، فكنت أذهب مع عمي إلى مسجد صغير في قريتنا،
منذ 8 سنوات

"أبل" وجوجل".. وسباق الطاقة البديلة

هل فكرت يوماً أنك ستشتري الطاقة الكهربائية لمنزلك من "أبل"؟ أم هل تخيلت أن "جوجل" تقوم بإنارة شارعكم ومدرستكم؟ معظمنا -إن لم يكن كلنا- لم يتخيل هذا الأمر، ولكن سباق العلم والتنافس التكنولوجي ليس له نهاية ولا حدود فاصلة، فما هو من مسلمات حياتنا اليوم، كان قبل عقد من الزمان فقط ضرباً من الخيال!
منذ 8 سنوات