أحدث الموضوعات

السياسة في بلادي.. داوِنِي بالتي كانت هي الداء

إن كانت التجربة السياسية في الجزائر تبعث على اليأس والقنوط عند الكثيرين، فليس أمامنا إلا البحث عن بارقة أمل في قادم الأيام ولو كانت انتخابات بائسة. فالشعب وحده من يملك القدرة على تغيير مجرى التاريخ والشروع في عهد البناء والمسؤولية.

السعادة .. ألّا تُجيب عن هذا السُّؤال!

- وإن تعرضت إلى سهام الحياة مرة بعد مرة، ليس الحل أن تكون مع أولئك الذين لا همّ لهم سوى الوصول إلى الدنيا، وإن رفعوا شعارات أخرى، وإن ادعوا عدم تغلغل محبتها في قلوبهم، كن صاحب ثقة بالقليل من عباد الله الشاكرين رغم الضراء..
منذ 8 سنوات

تطوّر الإسلاميين

لكن الحركات الإسلامية تخلت على مدار العقد الماضي عن "الإسلام هو الحل" كشعارٍ مبسط لحساب التركيز على القيم المحددة التي تشجعها تفسيراتهم المتطورة للإسلام: الحرية، وحكم الشورى، والعدل.
منذ 8 سنوات

تحدي الذات

لذلك يمكننا جميعاً تحديد ما نريد أن نتحداه في ذواتنا، والعمل عليها، دون أن نكلف أنفسنا إلا وسعها، راقِب أفكارك وانفعالاتك بعد كل تحدٍّ ناجح، ولاحظ السعادة التي ستشعر بها بعده.
منذ 8 سنوات

العلاقة المضطربة بين الأستاذ و الطالب - الجزء 1

بعد تشخيص بعض الحالات الشائعة في عملية الاحتكاك التعليمي والسلوكي بين الأستاذ والطالب، يجب أن نسعى إلى التقريب بين العنصرين؛ لتأسيس قاعدة من العمل المشترك في سبيل تحقيق خدمة مجتمعية
منذ 8 سنوات

صرخة أمل لا ألم

ببساطة هل جربت أن تعيش حياتك دون أن تشاركها مع الآخرين، دون مراقبة وتجسس دون أن يعني لك التعاطف هو تعليق أحد أصدقائك على منشور يبادرك الحزن فيه أو أن الحب هو إعجاب وضعه شخص يعنيك على إحدى صورك؟ الآخرون يبقون دائماً مجرد آخرين يحشرون أنفسهم في حياتك؛ لأنك أنت سمحت لهم بذلك.
منذ 8 سنوات

عفواً أيها التاريخ: هلَّا حذفت جملة "أحسَنَ إليها"

عفواً أيها المؤرخون، هلّا أعدتم جملتكم الأخيرة "أحسن إليها"! برأيكم تكبيلها بالذهب إحسان لها؟ لقد كانت مكبلة، عارية، مهزومة، أي قيمة للذهب أمام هزيمة البلاد؟! أي شعور حمله قلبها الصغير وهي منكسة الرأس بين شعبها المهزوم؟ وآسرها خلفها مرفوع الرأس فقد سجل التاريخ اسمه كآسر أسطورة الشام، بل الشرق أجمع، إحدى أندر النساء في عصرها حتى عصرنا الحاضر.. ويقال عنه محسناً؟
منذ 8 سنوات

ليست الاضحية وحدها ستذبح هذا العيد

البعض قد يتفضل مشكوراً بالدعاء والناس تؤمن على دعائه، آمين فقط.... قد تكون بدون يقين ولا تعميم فالله أعلم بالنوايا، كيف نرى مناظر القتل والجثث والأشلاء وفي يدنا طبق من الكنافة المحشوة بالجبن أو القشطة ونتلذذ به؟! كيف نرى المصائب وهي تحل على مَن هم إخوة لنا في الإنسانية والدين؟
منذ 8 سنوات