أحدث الموضوعات

فقه الاستضعاف بين النظرية والتطبيق

لابد من جمع النصوص الشرعية التي تبيح للأمة في مرحلة الاستضعاف ما لا تبيحه لها في مرحلة القوة والتمكين وتنظيمها بشكل يؤصل لما يسمى (بفقه الاستضعاف). على أن نضمن استخدام هذا الفقه بشكل سليم يحفظ للأمة بيضتها ويحافظ على وجودها.

بائع الموت

يشير البائع "عبدالله" إلى الباب الرئيسي لمستشفى الأمراض السرطانية ويستطرد في الحديث: إن غالبية من يدخلونه هم ضحايا التدخين، أقارب المرضى يأتون لشراء العصائر، وحين أسألهم يقولون لي إن السجائر وراء إصابة قريبهم بهذا الداء اللعين، ومع ذلك تجدهم يشعلون السيجارة قبل أن يدخلوا لرؤيته على سرير الموت!
منذ 8 سنوات

الحج سفر الروح إلى الله

لا تتوقف أنت أثناء الطواف في البحث عن ارتقاء النفس في موطن التخلية منها والتحلية بأضدادها، فإن الحياة لا تتوقف كما يصفها قطب "الشمس تطلع والشمس تغرب، والأرض من حولها تدور والحياة تنبثق من هنا ومن هناك".
منذ 8 سنوات

الكمنجات.. الفلامنكو.. وهل كان أبو عبدالله "صغيراً" وحده؟

"قرطبة ومسجدها - الكاتدرائية" كما يسميها السكان، بأعمدته الباقية بفنها العربي كما هي ولكن تحت "الصلبان" التي أضيفت بعد رحيل العرب، مأذنته الضخمة التي بقت ولكن بدلاً من رفع الأذان ترفع صوت الأجراس، كعربي ستدخل "الملحمة" مضطراً بمجرد دخولك المكان بأصوات الموسيقى التي ترتفع من مكبرات صوت داخل "المسجد"!
منذ 8 سنوات

أن تعيش في القُدس

أن تعيش في القُدس يعني أن تنام وفي قلبك ألف أمنية أن تكون هذه الأرض محط الصراعات هي نفسها محطّة للقاءات السريعة، الطويلة، الجميلة، لأن تكون هذه الأرض قابلة للتناقضات في كُل أشكالها وألوانها. حتى تعيش في القُدس يجب أن تعيش القُدس فيك مُسبقاً.
منذ 8 سنوات

بين مساجد ثلاثة

ولعل الوقت الذي ستمضيه في تأمل الأمويّ من الداخل لن يقل أبداً عن الوقت الذي ستقضيه في ساحته الخارجية، فهي ساحة فريدة نادرة، فيها الكثير من الأقواس والنقوش، وفي الساحة قباب صغيرة غاية في السحر والجمال، وهناك على الجوانب حجرات داخل إحداها فتحة يقال إنها المكان الذي وضع فيه رأس الحسين -عليه السلام- عندما حمل إلى دمشق، كما يضم المسجد من الداخل ضريح نبي الله يحيى عليه السلام.
منذ 8 سنوات

انتخابات 7 أكتوبر وتحدي الديمقراطية

"للأسف لا يمكن التخلص من الأوغاد عن طريق الانتخابات، لأننا لم ننتخبهم أصلاً".. (نعوم تشومسكي)
منذ 8 سنوات

دموع دمشقية

على دمشق أن تمزق خارطة "الذل والهوان"، حينها ستكفكف ريم دموعها الدمشقيات وتعود لها ألقها وجمالها الذى أخذته منها سنوات الحرب وبسمتها التي سرقها منها شبيحة "لأسد الغادر" وشذاذ الآفاق من داعش وأخواتها.
منذ 8 سنوات