أحدث الموضوعات

صندوق الهدم.. وصاحب الهم

فمن يدعمنا باقي الثماني سنوات الأخرى غير الله ثم أنفسنا، وأتمنى ألا نعيش السنين العجاف، فاللهم سلم مصر وشعبها، واحفظهم كما حفظت كتابك.

الكعبة والحنين

لن نبالغ إذا قلنا إنه لا يوجد مسلم أو مسلمة لم يتعجب في صغره من حنين والديه وأجداده المتجدد في كل عام للذهاب لأداء فريضة العمرة أو الحج! وكنا نتساءل: كيف تهوى النفس المشقة في تأدية مناسك الحج أو العمرة؟ وكيف تقوى عليها مع تقدم العمر وبدأ ذبول الصحة؟!
منذ 8 سنوات

موقف العرب المعاصرين من دولة إسرائيل

وأخيراً في عهد السيسي الميمون صارت سياسته قائمة على التعاون مع إسرائيل في السر والعلن، والوقوف ضد كل من يقاومها في السر والعلن.
منذ 8 سنوات

ثورة لم تبدأ بإيلان ولن تنتهي بعمران

الكل باطل في شام الإيمان ما دامت آخر النبوءات مبشرة بأهل لها قائمين، لا يضرهم كيد الكائدين والخائنين والخاذلين والشاجبين والقلقين، وما دامت دمشق صابرة على البلوى واقفة على أعلى صوامعها ترقب أبناءها في رحلتي الموت والحياة، ترجو لهم المقام السعيد. وترفع رأسها تطرق باب السماء وترقب آخر الأنبياء يركب براق الله ومعه الملائكة مسومين، وفي أجنحتهم هدايا الميلاد لصغارها وحلوى العيد المنتظر.
منذ 8 سنوات

الصفا والمروة سعي من أجل الإنسان

إنه سعي من أجل الإنسان، وهرولة في سبيل الحياة، وهروب من اليأس إلى فسحة المستطاع، وشعيرة ترق بها القلوب وترتقي بها الأرواح، نؤديها بعد آلاف السنين، فنسعى السعي نفسه، ونهرول الهرولة ذاتها باتباع متناهي الدقة، وكأننا نعيد تمثيل المشهد من جديد، فهل أدرك الساعون مقصد شريعتهم؟
منذ 8 سنوات

عسكر مصر والمتاجرة بأحلام الأطفال

إننا أمام عملية نصب بكل المقاييس يمارسها جنرالات السبوبة، وفساد لم يسبق له مثيل، فبدلاً من قيامهم بتطوير البنية الأساسية للجيش المصري، وتدريب الجنود وضباط الصف على عمليات القتال، ومواجهة العدو، تحولوا بقدرة قادر إلى عُمّال في مصانع للكعك، والزيت، والسكر، والخبز، وصناعة الحلوى، وأخيراً الألبان! لك الله يا مصر.
منذ 8 سنوات

الخطاب السياسي لبناء الدولة

صبح من الضرورى إيجاد خطاب (ديني - دنيوي) يتلاءم مع عظمة الإسلام، وشريعته السمحة، وعلاقته بالمكونات الثقافية الأخرى من خلال خطاب واعٍ يحمل في طياته القيم المثلى للدين بأبعادها المختلفة، التي من خلالها يمكن وضع التصورات اللازمة لبناء مشروع إسلامي نهضوي قادر على استيعاب المتغيرات والمستجدات في مختلف مناحي الحياة السياسية والعامة، بحيث يتضمن هذا المشروع المنطلقات الفكرية والاجتماعية والثقافية الآنية
منذ 8 سنوات

القضية السورية في مهب تجاذبات الآخرين

إن تشخيص الحقائق والوقائع مهما كانت قاسية وسلبية لا يعني الاستسلام لها، بل هو الخطوة الأولى نحو البحث عن سبل لتفادي ما هو قائم، وتغييره نحو الأفضل عبر المزيد من المراجعة واللجوء إلى الطرق المشروعة في إعادة البناء، وفي المقدمة العودة إلى الغالبية الشعبية مصدر الشرعيتين الوطنية والثورية في إطار المؤتمر الوطني الشامل.
منذ 8 سنوات