أحدث الموضوعات

متى سينقرض عهد الكتابة التمجيدية؟

والأكل بالعز لا يستطيعه أي أحد فطالما أحزنني أن أقرأ لكاتب له اسمه بين المثقفين لأجده بعد ذلك يمجد ظالما أو يبرر لمجرم، وحتى لا يفقد القلم بوصلته فهذه دعوة للبعد عن تقديس الأسماء، فكم من صنم لكاتب أضحى آلهة عند كثير من القراء!

الكسل هو سر النجاح! "1"

هذا المقال عبارة عن خلاصة قراءتي لكتاب "اعمل أقل تنجح أكثر"، للكاتب الكندي أيرني زيلنسكي، الذي يقول في رسالته الأساسية المثبتة على موقعه الإلكتروني باللغة الإنجليزية: "إن الناس العاديين يمكنهم تحقيق نتائج خارجة عن المألوف وصنع الفارق في هذا العالم".
منذ 8 سنوات

معايير السلامة النفسية

وتعدُّ هذه من أكبر ميزات عِلم النفس الإيجابي، أنْ قام بنَقل طريقة التفكير والحياة من الجانب المرَضي إلى الجانب الإيجابي في الحياة، الذي يساعدنا على الاستمتاع بالحياة، والاستفادةِ منها كفرصة، بما يساعدنا على تَحقيق الصحَّة العامة والسعادة.
منذ 8 سنوات

أوباما ختاماً.. "الله لا يعيد أيامك"

أوباما الذي يلملم أوراق رئاسته ويستعد لترك البيت الأبيض بعد بضعة أشهر من الآن، لن ينساه العرب، ليس لأنه "ذهب وترك وراءه ذكراً طيباً" أبداً، بل لأنه جلب للشرق الأوسط خيبات وحروباً أهلية لا يمكن حصرها، فالفلسطينيون لن ينسوا ذكره "العكر" ولا وعوده البراقة لهم، بإقامة دولتين ديموقراطيتين متعايشتين بسلام واستقرار على أرض فلسطين! في حين فشلت حكومته فشلاً ذريعاً في إقناع الإسرائيليين باستكمال المفاوضات مع الجانب الفلسطيني أو الالتزام بها، والفشل في وقف الزحف الاستيطاني.
منذ 8 سنوات

الشورى العماني نموذجاً

نقل الجلسات البرلمانية وفتحها لمن شاء من الجمهور، ووضعها على مختلف منافذ "الميديا"، وإشراك الناس من خلال حسابات المجلس والأعضاء في "تويتر"، وتسلّم تعليقاتهم وانتقاداتهم ومقترحاتهم، والأهم الرد عليها، والاهتمام بملاحظاتهم.
منذ 8 سنوات

معايير مزدوجة في اليوم العالمي للعمل الإنساني

وبغياب حل سياسي يتمثل بتطبيق حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هُجِّروا منها إبان النكبة في عام 1948، فإن المعاناة الإنسانية ستبقى مستمرة وسيتفاقم الوضع الاقتصادي والاجتماعي أكثر وأكثر ليصل إلى المخاطر الأمنية. تستذكر الأمم المتحدة العمل الإنساني وتدعو لتوفير كل ما يلزم للاجئين من دواء وغذاء وإيواء وكساء وحماية وأمان واستقرار
منذ 8 سنوات

لا يقولن أحدكم هذا رأي الله ورأي عمر

​أين هذا كله من موقف عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) حين سمع رجلاً يقول: (هذا رأي الله ورأي عمر)، فصعد المنبر غاضباً وخطب في الناس فقال: (لا يقولن أحدكم هذا رأي الله ورأي عمر، بل هو رأي عمر، فإن أصاب فمن الله، وإن أخطأ فمن نفسه، فلا تجعلوا خطأ الرأي سنة في الأمة)!
منذ 8 سنوات

السيسي في مجموعة العشرين

رؤساء الدول هم مصدر عزتها وكرامتها في المحافل الدولية .. واي خطأ ولو بسيط بيظهر الدولة نفسها بشكل مهين قدام كل الدنيا .. وتابعوا الصحف بكره وبعده وشوفوا مقلتة العالم علينا .. وهبل دراويش السيسي في الصحف ووسائل الاعلام بتاعتهم لادعاء اي مبررات هبيلة وأهطل منها مافي .
منذ 8 سنوات