أحدث الموضوعات

هل صبّحتم على مصر برضعة؟!

حالة السخط التي وصل لها الشعب المصري من تسلط العسكر على كلّ شيء في أموره الحياتية، ومعاودة التفكير من قبل شريحة كبيرة من الذين نادوا بالأمن والأمان في حضن العسكر، تجعل العسكر يتأكد أن مواجهته للشعب الغاضب في مرحلة من المراحل أمر حتمي لا مفرّ منه.

متى سنكتفي؟

فهم هذا الشيء مهم لدراسة أكثر المواضيع خطورة، سواء العقائد أو حتى الجن!.. وبالطبع مدرسة الحياة ذخيرة بالمعاني والمثل، والفكرة الناجحة هي التي تطبق وتعطي نتائج معقولة على أرض الواقع.
منذ 8 سنوات

إنسان من لحم ودم وحرف

انطلق خالد في رحلته التي يمكنك تسميتها بالتوثيقية ليرى كل أنواع الناس ليلازمهم ويعرفهم عن قرب، كان متواضعاً ولطيفاً للدرجة التي تسمح للجميع بتقريبه منهم، يجول في المخيمات والأزقة العشوائية، يبحث في وجوه العابسين في الدوائر الحكومية والموجوعين في المستشفيات، يطيل النظر في ابتسامات الأشخاص المبتهجين، ثم يعود لمنزله مثقلاً بالقصص التي أصبح مصراً على أن يعرفها الجميع ويجد لها حلاً.
منذ 8 سنوات

"الربيع العربي" وأزمة التعاقد

كثيراً ما يتحدث مثقفو العالم العربي أو المهاجرون العرب في بلاد الغرب عن الفوارق بين مجتمعاتنا العربية الشرقية ومثيلتها في بلاد الغرب، ولعل من أهم ما يتحدثون عنه هو الفارق بين التواد والتقارب بين الناس في مجتمعاتنا العربية وبين الجفاء والانعزالية في المجتمعات الغربية.
منذ 8 سنوات

دعنا نصلي لحدوث أزمة!

كعادتي في التعرف على عناوين الأخبار اليومية عن أوضاع البلد، وجدت أخباراً عن بدل العدوى، وعن نقص لبن الأطفال، وعن أزمات مختلفة تتدخل الدولة أحياناً لحلها أو تتباطأ فيها، أزمات لا نهاية لها تذكرت حينها مقولة نيكولاو ماكيافيلي في كتابه الأمير "الإصابات أن تقع دفعة واحدة يكون وقعها أقل إيلاماً وبالتالي أقل إيذاء".
منذ 8 سنوات

بالأمس آلان واليوم عمران فهل سأظل لاجئاً على مر الأزمان؟

بالأمس شيكاغو واليوم ألمانيا والسويد وبلدان أوروبية أخرى فتحت ذراعيها للاجئين من جنسية واحدة، سوريا بلاد الشام، بعدما هدمت أبواب الحارات، وتشتت السوريون في كل بقاع الأرض نتساءل عن سوريا غداً وعن غد سوريا، عن أجيال سوريا، كيف العيش وكيف المآل أبالانصهار؟ فلسطين لم تحرر وأجيال وراء أجيال عاشت على حلمهم ولا تزال
منذ 8 سنوات

أعجب.. ولم يعجب!

وبعد مدة جاوزت الثلاثة أشهر التي ليست بالقصيرة، وهما على هذه الحال، أخيراً قرر أن يخبرها بصدق مشاعره تجاهها فتوجه نحوها كما كل يوم، وأخبرها وهو خائف أنه يحبها، لكن في تلك اللحظة تحول خوفه إلى ألم، فقد رفضت حبه لها!! فصار يعتصر قلبه دماً من شدة ألم حبها وتعلقه بها، يمسح دموعه بين اللحظة الأخرى،
منذ 8 سنوات

أنا مش محجبة.. أنا بصلي

ولا أعلم لماذا لم نتذكر آداب النصح قبل أن نتحدث بهذا الأسلوب العنيف في إبداء النصائح، أو نتذكر ثواب الكلمة الطيبة، أو نتذكر كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصح المسلمين والكافرين أيضاً بالأسلوب الحسن؟!
منذ 8 سنوات