أحدث الموضوعات

لماذا نكتب المقال؟!

يعاني الوجدان مني أحياناً، فيقودني العقل، في مشهد موازٍ، عله يخفف من قسوة التفكير، ولا يجافي مضمونه، في نفس الوقت، يسير بي التفكير إلى مشهد يوزع فيه شاب أو شيخ أو امرأة أو حتى طفل، على الجمع المتعجل في "حافلة/ أتوبيس "تمضي بسرعة لا ترحم الواقف، من كثرة تحركها، وواحدهم يوزع كتيبات هنا أو هناك غير مبالٍ بترنحه.

صناعة الدولة بين العِرق والأرض

الوطن ليس صنماً، بل هو ترابط للمصالح بين المجموعات السكانية، ويجب أن تسلك الدول التي تسعى للتحرر طريقاً واضحاً في المساواة بين المواطنين، وتعمل جاهدة على توحيد المجموعات العرقية المختلفة تحت تعريف لا يستثني أحداً بدعوى قبلية، وإلا فالوطن الذي يتغنون به اليوم سيصير أوطاناً كثيرة وصغيرة في ظل عالم متوحش لا تستطيع الدول الضعيفة فيه البقاء بلا صراع.
منذ 8 سنوات

تشريعات لوقف هذه الممارسات "المشوَّهة"

في ظل تراجع الاقتصاد العالمي وتعاظم الأزمات المالية في مختلف الأنحاء بما فيها الدول الثرية التي هي صارت تعاني من العجوزات ولجأت إلى الاقتراض ؛ بات لزاماً سنّ تشريعات وقوانين تمنع مثل هذه الممارسات ( المشوّهة ) وتلاحق أصحابها وتوقف هذا الهدْر وتضع حدّاً لمثل هذه الحماقات والسفاهات التي قد تجلب غضب المولى عز وجل .
منذ 8 سنوات

كيف تتجنب الوقوع في الفخ؟

استمرار ضحايا المخدرات حول العالم حتى الآن على الرغم من التحذيرات وحملات التوعية حول مخاطره، ففي تقرير المخدرات العالمي لعام 2016 الصادر عن الأمم المتحدة، يظهر تعاطي 250 مليون شخص في العالم للمخدرات بكل أنواعها.
منذ 8 سنوات

"فيكتور هوجو" العرب.. متهم بالخيانة

على الرغم من أنه أتم عامه التسعين في هذا الشهر فإن "القرضاوي" لا يزال يواجه اتهامات بالخيانة العظمى ودعوات أمام القضاء لإسقاط الجنسية المصرية عنه آخرها في 4 سبتمبر/أيلول 2016،
منذ 8 سنوات

غربة

في اللغة, يتسع مصطلح الغربة ليطال النفس والجسد في شكلين مختلفين , فليست الغربة شعورا يقتصر على هؤلاء خارج عش الوطن من الطيور المهاجرة, بل يتعداه الى غربة تصفع المواطن في وطنه نتيجة ازمات اقتصادية واجتماعية وسياسية
منذ 8 سنوات

الانتحار كفر والذلّ حلال

في قرارة نفسي لا أوافق المنتحر على قراره، إلا أنني لا أكفّره ولا ألومه، لا أجلده بكلامي ولا أهنِّئه، لكلٍّ منّا طاقةٌ وقدرة تحمّلٍ، لكلٍّ منّا أوجاعٌ تسكن صدره وتعتصر مع كل نفسٍ يؤخذ
منذ 8 سنوات

عن رواية "عزازيل".. يوسف زيدان

الرواية رحلة وجودية للبطل هيبا، الشخصية المتخيلة في الرواية، الذي لم يجد وطناً للتسامح يعيش فيه تتخطى التفاصيل والزمن والمكان لتطرح السؤال الهام عن السبب في كل هذه المآسي والحروب والصراعات التي يعيشها الإنسان المتمدن:
منذ 8 سنوات