أحدث الموضوعات

التصويت للأحزاب والفوز للوطن

لنجعل من يوم السابع أكتوبر عرساً ديمقراطياً تنتصر فيه إرادة الناخبين والمواطنين، من أجل تحقيق التقدم والازدهار الذي يحلم به جميع المغاربة بعيدا عن انتماءاتهم وولاءاتهم.

مُتمْ أحياء وما مات الدرة

في ذكرى استشهادك لا يبقى لنا إلا أن نُخبرك أنك ساكن في قلوبنا جميعاً، فلقد بنيت بنا عقيدة لا يستطيع الزمان أن يمحوها، ألا وهي عقيدة الصمود، فلقد ظللت إلى آخر أنفاسك على تراب وطنك صامداً فلم تهرب كمن هربوا، ولم تبع كمن باعوا، ولم تخن كمن خانوا، ولكن كنت رجلاً منذ ريعان طفولتك
منذ 8 سنوات

حادثة الهجرة.. فرق ما بين الجاهلية الأولى والجاهلية المعاصرة

وقد كان الشهيد سيد قطب أول من استخدم هذا الاصطلاح "الجاهلية المعاصرة" للتعبير عن واقع الأمة البعيد عن روح الإسلام ونهجه، والقريب من روح الجاهلية الأولى ونهجها.
منذ 8 سنوات

ماذا حدث لأهلي في مصر؟

لقد دب الموت في أوصالنا بالتدريج، فبعد أن كان التعاطف مع إخوتنا في العروبة فرضاً وطنياً، لا يتنكر له إلا كل مارق محتقر، أصبح أمر عدم الاهتمام بشؤونهم بل تبرير المجازر التي تحدث لهم أمراً عادياً.
منذ 8 سنوات

الإسلاميون ما بعد ارتدادات الربيع العربي

نواقص الحركات الإسلامية، خصوصاً في تجارب الانتقال الديمقراطية المجهَضة تتمثل في انفرادها الأيديولوجي الحاد، خصوصاً في لحظة الانتشاء بالتفوق الانتخابي على الأحزاب التقليدية والأيديولوجيات المعارضة
منذ 8 سنوات

التطبيع مع المرأة

المرأة هي حياة الحياة، الرجل هو حياة المرأة، الذكر هو لا شيء، إذا كانت بنصف عقل خير لها من أن تكون بربع عاطفة، إذا كنت مسلماً عربياً، إذا كنت شهماً قوياً، إذا كنت إنساناً سوياً، تعامل بنبالة الفرسان مع نصفنا الأفضل، عامل المرأة كما عاملها سيد البشر عليه الصلاة والسلام
منذ 8 سنوات

الشيخوخة والبحث عن إكسير الحياة

إن تخيل وجود إكسير للحياة أمر هو الآخر راود الكثيرين ولا يزال مرتبطاً بأسطورة (تحوت) إله المعرفة عند المصريين القدماء، وهرمس الهرامسة، اللذين تناولا "القطرات البيضاء" (الذهب السائل)، وحصلا على الأبدية، وقد تسربت هذه الأساطير إلى الصوفية الذين يدعون خلود سيدنا الخضر الوارد ذكره في سورة الكهف
منذ 8 سنوات

في قفص الإخوان المسلمين

صعدت الأزمة إلى قمة اشتعالها بالنفوس، حتى وصلت بنا أن نرى من يشمتون ويفرحون في موت أبناء وطننا، رأينا مفتي الدولة الأسبق يبيح دماءهم، أصبحنا نتمنى الأذى والضرر والقتل والمذلة والتجويع والتشريد لإخواننا في الوطن، نعم، فهم شاء من شاء ورفض من رفض مكتوب أعلى بطاقاتهم الشخصية جملة "جمهورية مصر العربية"
منذ 8 سنوات