أحدث الموضوعات

ليتني بقيت عانساً لا زوجة ثانية!

تذكرت ضحكتها التي لا تفارق وجنتيها، وحبها للحياة بشغف، وطموحها اللامحدود، وعطاءها الذي تمنحه للآخرين بقوة. هي في الثلاثين من عمرها، وهي فتاة متوسطة الجمال،…
منذ سنتين

رحلتي نحو الوعي.. كالولادة من الخاصرة!

 كنت أظن أني وصلت، لكن الحقيقة أني بدأت بالفهم، فرحلة الوعي تبدأ ولا تنتهي. قد يبدو المقال للوهلة الأولى بعد قراءة سطوره أنه غامض وعميق…
منذ سنتين

رسالة إلى «قريني».. شكراً على كل هذا الحب والحماية

قرأت ذات مرة عمَّا يسمى بالقرين. والقرين لغة هو ذلك الشيء الذى يلازم الإنسان أينما ذهب، في كل مكان، ويتعلق به بشكل مفرط. والقرين هو…
منذ 4 سنوات

تركتني بين شقيّ الرحى!

لم يكن بمقدوري تخيل جملة من الأحداث التي عايشتها برهة من الزمن، بعدما أدركت للوهلة الأولى أني تجاوزتها حتى النهاية، أيقنت تماماً أني كنت أتنفس…
منذ 5 سنوات

"غادرتني أمي"

هي لحظات فارقة بين تقبيل جبين طفلها الصغير في منتصف الليل، وبين قدوم والدها؛ ليأخذها من أحضان أطفالها الأربعة وهم نيام، فارقت منزلها، لكن روحها…
منذ 6 سنوات

ثورة المشاعر الفيسبوكية

قيل إن المشاعر والأحاسيس هي انعكاس صور الأحداث والأشخاص على نفسية الإنسان، لما يقابله من فرح أو حزن. وحين ينتاب أحدنا شعور الرغبة بـ"الفضفضة"، نلجأ…
منذ 6 سنوات

صغيري الذي لم ألده!.. ما يجنيه الأطفال من الطلاق

يثير اهتمامي ذلك الصغير حين يأتيني ضاحكاً مبتسماً، ضيفاً خفيف الظل، طالباً مني السماح له باللعب مع ابني الذي يماثله في العمر.. لم أكن أعلم…
منذ 6 سنوات

أحبته وانتظرته حتى بلغت الثلاثين.. فلما جاء ليتزوجها أصبحت زوجته الثانية!

جمعتني الصدفة مع إحدى صديقاتي من الماضي؛ حيث قابلتها بعد انقطاع دام لعدة سنوات متواصلة، لم أكن أعرف عنها شيئاً حينذاك، سوى أنها آنسة عملية…
منذ 6 سنوات

لا ثلاجة هنا ونأكل يوماً في حضرة الضوء وآخر في حضرة الشموع.. رمضان الذي لا تعرفه في مدينتي

لم يعد يخفى على الكثير من بلدان الوطن العربي والعالم حال مدينة غزة، تلك المدينة الصغيرة بمساحتها والكبيرة بصمودها وتحديها وثباتها أمام الواقع المفروض عليها…
منذ 6 سنوات

أن يتزوج شاب أعزب بامرأة مطلَّقة في مجتمعنا العربي!

الحديث عن بعض الأشياء، التي تكمن في باطن أعماقنا، يبقى سراً دفيناً، نحدّث به أنفسنا عندما تجوب في خاطرنا من حين لآخر، ولا يروق لنا…
منذ 6 سنوات