أحدث الموضوعات

"زلزال سوريا وتركيا" المدمر.. هكذا يتلاعب بنا الأمل

الأمل.. كلمة صادقةٌ وماكرة على السواء، ولكننا وعلى رأي محمود درويش محكومون بها. الأمل الذي حملناه معنا إلى ساحات الحرية في 2011، وجعلناه يتغلب علينا…
منذ سنة واحدة

في ذكرى الثورة السورية.. لماذا لا أزال أكتب؟

منذ حطَّت رحالي في أوروبا عام 2015 وشرعتُ بعدها في دراسة اللغة بعد أشهرٍ من الإحباط والبكاءِ على أطلال الوطن، عبَرتُ القناة السحرية التي نقلتني…
منذ 3 سنوات

تكوَّمنا في السيارة كالجثث.. ليلة أن هربنا من بلادنا

روزنامَتي الشخصية هي شيءٌ شبيه بذاكرتي، شيءٌ يحمل معه من الذكرياتِ الفاجعة مع تكرار أيامها عبر السنين تماماً كما تحملها تلافيفُ ذاكرتي الأبدية، ظننتُ عند…
منذ 4 سنوات

أنا «متلصص» سوري!

المُتَلَصّص -يا سادة- في اللغة العربية هو الرَّجل إذا صار لِصّاً، وهو كذلك مَن استرقَ السَّمعَ خِفيةً وتجسّس، وتحت مظلّة كلّ الأديانِ والتقاليد في مشرقنا…
منذ 5 سنوات

الخائفون من الحريّة

المستظلّون بظلّ الحذاء العسكري، النائمون حمداً لمِنحة القائد بالحياة، والصاحون تسبيحاً بمجده وعطاياه، الخائفون من المستقبل، ليس لأنّه قبيح، بل لأنّهم جبناء. الذين يرقصونَ على…
منذ 6 سنوات

ماذا لو لم يقم السوريون بالتظاهر والثورة على بشار الأسد؟

أَمَا كانَ الأجدى لنا لو انتظرنا تطوُّر العملية الديمقراطية في سوريا؟!"، هو السؤال الثاني الذي يكادُ يصدِّعُ الرماديّ به رأسي بعد أن يومِئ إليَّ أولاً…
منذ 6 سنوات

يأتيك على حين غفلة.. حب الفجأة‎

حبُّ الفجأةِ هذا -يا عزيزي- هو حبٌّ لا تملك أعِنَّته، وليس لك به من أمرك شيء، فلم تسهر الساعات الطوال تُخطِّطُ لبوحك العظيم به، ولم…
منذ 6 سنوات

أنا سوري.. وهكذا هربتُ رغماً عني إلى ألمانيا

أن تقطعَ حدود الوطنِ هرباً من أوجاع مخاضه، أن تركب البرَّ والبحر والجو لترسو في صحارٍ جرداءَ أُقيمت في فسيحها خيامٌ لا تقيكَ برداً ولا…
منذ 6 سنوات