أحدث الموضوعات

اختلف مع عبد الحليم وعبد الوهاب وأثنت على صوته أم كلثوم.. محمد قنديل، موهبة لا تعرف إلا الغناء

محمد قنديل صوت لا خلاف عليه؛ قد تجد كثيراً من الناس لا يعرفونه ولم يستمعوا يوماً إلى أغنياته، لكن من الصعب أن تجد أحداً يعرفه…

جمع براز الكلاب ونبش القبور.. 7 من أسوأ الوظائف في العصر الفيكتوري

هل تعتقد أن وظيفتك مملة، أو غير مناسبة لك؟ بغض النظر عن ماهيتها، لا بد أن عملك الذي تكسب منه قوت يومك أفضل بكثير من…

ترك مهنة الطب من أجل الدعوة الإسلامية.. من هو ذاكر نايك، ولم كل هذا الجدل بعد وصوله إلى قطر؟

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تُظهر وصول الداعية الإسلامي ذاكر نايك إلى دولة قطر بالتزامن مع انطلاق بطولة كأس العالم 2022. أحد الفيديوهات…

تقنيات ذكية وجداريات بكل اللغات.. كيف تُعرّف قطر جماهير كأس العالم على الإسلام بطرق إبداعية؟

في لحظة استثنائية انتظرتها قطر والدول العربية، تأتي بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 لتكلل رحلة من الجهود المضنية في تطوير العاصمة الدوحة استقبالاً لمئات…

"كنت أصلّي بالسرّ خوفاً من عائلتي".. قصة إسلام لاعب كرة القدم الهولندي "فان دن بيرغ"

ليس ديفي فان دن بيرغ من مشاهير الرياضة العالمية، كما أنه لا يُعتبر نجماً كبيراً في بلاده هولندا. فهو مجرد لاعب كرة قدم محترف في…

قاد حملاته بأقلّ من 200 جندي! "فرانسيسكو بيزارو"، خدع إمبراطور الإنكا وضمّ البيرو إلى مستعمرات إسبانيا

على جبال الأنديز الواقعة في أمريكا الجنوبية، قامت إحدى أكبر الإمبراطوريات العالمية في العصور الوسطى، ويتعلق الأمر بـ"إمبراطورية الإنكا"، التي تشمل كلاً من البيرو والإكوادور…

"هم أكثر تحملاً للألم من البيض".. خرافة اعتمد عليها أشهر أطباء القرن 19 لإجراء تجارب وحشية على السود

انتشرت في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، قناعة عنصرية مفادها أن ذوي البشرة السمراء أكثر قدرة على تحمّل الألم من أصحاب البشرة البيضاء؛ وبناءً على…

تأخر 13 دقيقة.. النجار الألماني الذي كاد يغيّر التاريخ ويقتل هتلر

خلال فترة حياته، كان الزعيم النازي أدولف هتلر يردّد كثيراً أنّ لديه "حظ الشيطان"، فخلال سنوات حكمه نجا من أكثر من 40 محاولة اغتيال، كانت…

ترك جيشه وحيداً وعاد إلى فرنسا متخفياً على ظهر سفينة.. لماذا هرب نابليون فجأة من مصر؟

"إني أبرح مصر مع أسف كبير؛ لأن مصلحة الوطن ومجده، الطاعة الواجبة عليَّ نحوه، والحوادث الاستثنائية التي وقعت أخيراً، هي وحدها التي تحملني على المرور…
آراء