السلطات التركية فكَّكت خلية تجسس جديدة في إسطنبول مكونة من ثلاثة سوريين.
أحد هؤلاء السوريين كان أحمد قطيع، والذي كان ناشطاً في حقوق الإنسان وحقوق اللاجئين.
السلطات التركية ظلت تراقبه هو وشركاءه طيلة عام كامل، واكتشفت تخابره مع المخابرات الفرنسية.
واستطاع أحمد قطيع الحصول على تأشيرة فرنسا للسفر، لكن السلطات التركية قامت بالقبض عليه قبل السفر
وتقول الصحافة التركية إن أحمد قطيع قام بتسريب معلومات مغلوطة عن أنقرة إلى المخابرات الفرنسية.