| انفجارات |
| ضربات لا تَرحم |
| وصُراخ |
| هكذا تحوَّلت منطقة البيت الأبيض إلى ساحة مواجهة عنيفة |
| بين المحتجين على مقتل جورج فلويد وقوات الشرطة والحرس الوطني |
| والسبب؟ |
| صد المحتجين الغاضبين، وتأمين الحديقة المحيطة بمقر إقامة ترامب
بعدها بدقائق ظهر الرئيس في الحديقة مطلقاً تهديدات |
| بنشر الجيش أثناء خطاب له من البيت الأبيض |
| لم ينتهِ الحدث بعد! |
| أثناء تلك المواجهات وفي سابقة من نوعها |
| تحدَّى ترامب المحتجين وخرج سيراً على الأقدام |
| متجهاً إلى الكنيسة القريبة من البيت الأبيض |
| بعدما تعرَّضت للتخريب على خلفية الاحتجاجات |
| وقف ترامب أمام المَعْلم المعماري اصفر اللون رافعاً بيمناه الإنجيل |
| قائلاً: “هذا أعظم بلد في العالم وسوف نضمن أمنه” |
| عاد ترامب إلى مقره لكن المتظاهرين لم يعودوا إلى بيوتهم بل إن الاحتجاجات تتزايد يوماً بعد يوماً |
تاركة الرئيس ترامب في معضلة:
كيف سيخرج من هذه الأزمة، ويسكت غضب المحتجين؟