مديرةُ شرطةِ نيوزيلاندا: حققت حلمي بزيارة مكة، وسجينٌ يحاولُ الفرارَ بملابس ابنتِه

موجز الاثنين 5 أغسطس/آب وفيه خمس قصص

هل تذكرونَ مديرةَ شرطةِ مقاطعةِ أوكلاند النيوزيلنديةِ التي أجهشتْ بالبكاءِ حينما كانتْ تُلقي كلمةً عَقِبَ الهجومِ على المسجديْنِ، لقد ذهبتْ إلى مكةَ مرتديةً الحجابَ لتأديةِ فريضةِ الحج.

وقالتْ وهي في الأراضي المقدسةِ: المسلمُ يحلمُ برؤيةِ الكعبةِ المشرَّفةِ، والذهابِ لمكةَ المكرمةِ والمدنيةِ المنورةِ، وحين رأيتُ الكعبةَ هذا الصباحَ، كنتُ منبهرةً حقاً، حينها تيقَّنْتُ أني حققتُ حلمي.

قصتُنا الرابعةُ مع سجينٍ حاول الفِرَارَ عبرَ ارتداءِ ثيابِ ابنتهِ المراهقةِ وشعرٍ مُستعارٍ وقناعٍ من السيليكون لكنَّ حَدَسَهُ خابَ ووقعَ في الفخِّ.

في خبرِنا الثالثِ أبوتريكة يدافعُ عن أداءِ محمد صلاح خلالَ مواجهةِ الدرعِ الخيريةِ أمامَ مانشستر سيتي والتي انتهتْ بهزيمةِ ليفربول.

خبرُنا الثاني رياضيٌّ أيضاً لكنهُ مثيرٌ للاشمئزازِ، حيثُ تعرَّضَ اللاعبُ البرازيليُّ مالكوم نجمُ برشلونةَ السابقُ إلى العنصريةِ بسببِ لونِهِ في أولِ لقاءٍ لهُ مع فريقِهِ الروسيِّ زينيت.

خبرُنا الأبرزُ من القاهرةِ حيثُ أعلنتْ وزارةُ الصحةِ أنَّ تسعةَ عشرَ شخصاً لقوا حتفَهُم وأصيبَ ثلاثونَ في انفجارٍ ناجمٍ عنْ تصادمِ سياراتٍ وسطَ العاصمة.

تقديم سفيان جبران