خلاف حول قراءة «الفاتحة» على روح مرسي داخل برلمان تونس

تم النشر: 2019/06/19 الساعة 17:05 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2019/06/20 الساعة 06:51 بتوقيت غرينتش

موجز عربي بوست الخميس ١٩ يونيو حزيران ٢٠١٩ 

خبرُنا الأبرزُ مع اتهامِ صحيفةِ الإندبندنت البريطانيةِ، قواتِ الأمنِ المصريةِ بالتسببِ في “مقتلِ” الرئيسِ الأسبقِ محمد مرسي بعدما تركَتْه مُلقى على الأرضِ لأكثرِ من 20 دقيقةً عندما فَقدَ وعيَهُ في قاعةِ المحكمةِ بالقاهرةِ دونَ أن يهتمَّ به أحدٌ ولم تُقدِّمْ لهُ أيَّ مساعدةٍ. 

وفي تونسَ أدَّى مئاتُ المواطنينَ في شارعٍ بالعاصمةِ، صلاةَ الغائبِ على الرئيسِ المصريِّ الأسبقِ محمد مرسي بعدَ منعِ الأمنِ إقامتَها بساحةٍ قربَ مقرِّ الحكومةِ بالعاصمةِ. كما نفَّذوا وقفةً احتجاجيةً، تخلَّلتها شعاراتٌ مساندةٌ للثورةِ المصرية. 

وتحتَ قبةِ البرلمانِ التونسيِّ طَلَبَ نائبٌ قراءةَ الفاتحةِ على روحِ مرسي، لكنَّ نائبةً قاطعتْهُ ورفضتْ أن تُقرأَ الفاتحةُ بالبرلمانِ، وبينما بدأَ البرلمانيون قراءَتها خرجتْ هي منَ الجلسةِ. 

 

قصتُنا الثالثةُ مع لحظاتٍ غريبةٍ عاشتْها المستشارةُ الألمانيةُ أنجيلا ميركل، ومَن شاهدَها بينما كانتْ ترتعدُ لوقتٍ طويلٍ خلالَ حفلٍ رسميٍّ لاستقبالِ الرئيسِ الأوكرانيِّ الجديدِ. 

 

حكايتُنَا الرابعةُ مع وظيفةٍ غريبةٍ عرضَتْها شركةٌ أمريكيةُ على شخصٍ مستعدٍّ للسفرِ والبحثِ عن ألذِّ أضلاعِ اللحومِ المشويةِ مقابلَ راتبٍ بخمسةِ آلافِ دولارٍ إلى جانبِ تكاليفِ الإقامةِ والرحلاتِ وتوفيرِ إمكانيةِ أنْ يكونَ معكَ شخصٌ آخرُ يتذوقُ معكَ. 

 

في خبرِنا الأخيرِ، هل تعرفون أكثرَ دولةٍ استفادتْ من تقنية الفار في كرةِ القدمِ، إنَّها فنزويلا، التي خرج مدرِّبُها من مباراةِ بلادِه مع البرازيلِ في كوبا أمريكا وهو يكيلُ المديحَ للتقنيةِ الجديدةِ قائلاً “تحيا تقنيةُ الفيديو”. 

 

تقديم سفيان جبران 

 

 

تحميل المزيد