اكتشفوا فجأة أن البيت في حاجة إلى ترميم شامل
وأن كل المؤشرات تؤكد هزيمتهم في الانتخابات التشريعية
“أم الجماهير” كما تصف حركة فتح نفسها
وجدت نفسها تنقسم ذاتياً
وتخاطر بفقدان المستقبل السياسي في قيادة السلطة
بعد أن فقدت بندقية الماضي الثوري باتفاقات السلام
هي الآن تواجه قوائم حزبية ومستقلة تتمرد عليها
وقادة ينشقون.. ويقسمون الحركة إلى 3 حركات