3 أماكن يُنصح الأمير هاري وميغان ماركل بزيارتها في المغرب

عربي بوست
تم النشر: 2019/02/13 الساعة 14:56 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2019/02/13 الساعة 14:59 بتوقيت غرينتش
Britain's Prince Harry and Meghan, Duchess of Sussex, arrive at the Natural History Museum in London, Britain February 12, 2019. REUTERS/Hannah McKay

يتجه الزوجان الملكيان الأمير هاري و ميغان ماركل إلى المغرب لاحقاً هذا الشهر (فبراير/شباط 2019)، في إطار التزاماتٍ ملكيةٍ رسمية.

وأورد بيانٌ صادرٌ عن قصر كينسينغتون ما نصه: "سيتوجه دوق ودوقة ساسكس إلى المغرب لزيارته، ابتداءً من السبت 23 فبراير/شباط وحتى الإثنين 25 فبراير/شباط 2019".

 وجاء في البيان أن "هذه الزيارة تأتي بناءً على طلب حكومة صاحبة الجلالة". وأضاف أنه "من بين الالتزامات الرسمية كافة والعمل الخيري، فإنَّنا نحب أن نرى الثنائي الملكي يقضيان وقتاً في رؤية دولةٍ شمال إفريقية، (هذا بالطبع إذا سمح الطبيب بذلك).

وهذه أماكن يقترحها  موقع IoL الجنوب أفريقي على ميغان و الأمير هاري زيارتها:

جبال أطلس:

إنَّني أثق بأنَّ العروسين سيرغبان في قضاء وقتٍ بعيداً عن الزحام، وجبال أطلس هي المكان الأنسب لذلك.

قمم جبال توبقال الأعلى في شمال إفريقيا
قمم جبال توبقال الأعلى في شمال إفريقيا

تمتد هذه الجبال على مسافةٍ تبلغ نحو 2500 كم شمال غربي إفريقيا، وتُعرف بقُراها ووديانها وسهولها. ويمكنهما هناك أن يزورا متنزه توبقال الوطني، الذي يعدُّ مكاناً ممتازاً للاستمتاع بجمال الطبيعة.

شلالات أوزود:

وبما أنَّ ميغان ماركل حاملٌ، فإنَّه لن يمكنها أن تُجهد نفسها، وذلك يتطلب أن تكون الأماكن التي تزورها باعثةً على الراحة والاسترخاء قدر الإمكان. إنَّ دقائق قليلةً عند شلالات أوزود، القريبة من قرية تناغملت الواقعة في إقليم أزيلال، ستمنحها راحة البال.

شلالات أوزود
شلالات أوزود

 وتعد شلالات أوزود الشلالات الأكثر ارتفاعاً بالمغرب، وتتسم بتنوع مناظرها. ويوجد كذلك في بنايةٍ هناك مطعمٌ للمأكولات التقليدية. واتصالاً بالاهتمام الملكي بالعمل المجتمعي، فإنَّه يجدر بهما القيام بجولةٍ في القرية.

قصر البديع:

وهنا شيءٌ سيحبه الزوجان، فقصر البديع يقع في مدينة مراكش التاريخية، وقد بُني نهاية القرن السادس عشر.

قصر البديع من أهم المآثر التاريخية في مراكش
قصر البديع من أهم المآثر التاريخية في مراكش

ووفقاً لما ورد في الموقع الإلكتروني للقصر، فقد بناه السلطان السعدي أحمد المنصور الذهبي؛ احتفالاً بانتصاره على الجيش البرتغالي عام 1578، في معركة الملوك الثلاثة.

تحميل المزيد