يبدو أننا كأفراد نسعى للقاء النصف الآخر على تطبيقات التعارف، لسنا متساوين في الحب، أو على الأقل هذا ما يراه القائمون على موعد التعارف الشهير Tender الذي أنشأ "نسخة سرية" لتطبيق المواعدة مخصصة لفئة معينة من الأشخاص، حسب ما نشره موقع Techcrunch في 7 مارس/آذار 2017.

من منا لا يرغب في أن يعيش قصة حب تنتهي نهاية سعيدة؟ الأمر ليس سهلاً، ففي مشوار بحثنا عن نصفنا الآخر نواعد أشخاصاً نلتقي بهم مصادفة أو بترتيب من الأصدقاء أو الأهل، أو حتى عبر المواقع الإلكترونية، دون أن يخبرنا أحد أن للموعد الغرامي طقوساً وحدوداً، ومن يتجاوزها سيفسد لا محالة هذا اليوم، ويتحول في ذاكرته إلى تاريخ كئيب.

يتسبب الخوف أحياناً في الامتناع عن الحديث عن الجنس بصراحة، لكن تجاهل المواضيع الحساسة وتراكمها سيؤديان إلى تعقيد الأمور، ويزيدان من صعوبة تغيير العادات في غرفة النوم. مجلة Men’s Fitness ترى ضرورة خوض هذا النقاش للحفاظ على علاقةٍ جنسية صحية ومُرضية؛ إذ ستُمكِّنُك الاستراتيجيات التي ينصح بها الخبراء، من تمهيد الطريق لفتح حديثٍ حميمي يُقرِّبُك من شريكك ويجعل حياتكما الجنسية أكثر ازدهاراً.

تختلف اهتمامات الرجل والمرأة في كثير من أمور الحياة، فبينما قد ترغب المرأة في مشاهدة برنامجها المفضل أو مشاهدة الحلقة الجديدة

هل تعلم شخصاً ما يضحك على كل نكاتك السخيفة، أو يختلق الأعذارَ لرؤيتك، ويبعث رسائلَ نصية في عطلة نهاية الأسبوع؟انتبه قليلاً، فهذا الشخص مولعٌ بك سراً، هذا ليس وعداً! ولكنها علامات قد تبدو مؤكدة.

هل وصلت إلى طريق مسدود مع حبيبك أو شريك حياتك، وتشعرين أنك تريدين التحدث مع شخص ما بشأن المشاعر التي تخالجك؟

لكل إنسان شخصيته المختلفة عن الآخر، لذلك حين يتعلق الأمر بالإعجاب أو المواعدة، نلاحظ أن هناك بعض الصفات التي تلقى استحسان بعض الرجال ولكنها تثير اشمئزاز البعض الآخر، سواء تعلق الأمر بلون الشعر، أو الملابس، أو حتى طريقة الكلام.