هذه الحقائق قد تم إثباتها من قبل إحدى الدراسات وبالاعتماد على النتائج أوضحت الدكتورة كيرا برديت، أن "الزواج يؤثر كثيراً

يُمكن للانفصال عن شخصٍ تحبه أن يكون تحدياً صعباً، وسواء كنتَ أنت المسؤول عن إنهاء العلاقة أم لا، تُسبِّب محاولة تجاوز ما حدث ألماً يصعُب تحمُّله.

إن كانت زوجتك لا تتوقف عن الكلام، وتملأ رأسك باستمرار بقصصها وحكايات الأقارب والجيران والصديقات، فيبدو أنك تحتاج المساعدة.

للأسف، قد تظهر بعض المشاكل المادية في العلاقات العاطفية والزوجية في مجتمعنا المعاصر، فمن الممكن ألا يمنح الرجلُ المرأةَ

ن كنتِ في موعد مع حبيبك، حاولي أن تنتبهي لبعض العلامات في تصرفاته، التي قد تدقُّ لديك ناقوسَ الخطر.

في العديد من العلاقات الزوجية قد لا تكون الزوجة أو الزوج المسؤولين المباشرين عن نهاية علاقتهما وانفصالهما عن بعضهما، فمن الممكن أن يكون

لعل هناك نصائح مكرّرة ملّت من سماعها الآذان، مثل: إياكما والنوم غاضبين قبل أن تتصالحا، فليكن شريك حياتك صديقك المفضّل، وعبّرا عن مشاعركما بشفافية... إلخ.…