أحدث الموضوعات

لأول مرة امرأة تفجر نفسها في فرنسا بعد أن طوقها الأمن

لأول مرة في فرنسا فجرت المرأة التي كانت ضمن المجموعة المتحصنة بمنزل في سان دوني شمال باريس نفسها صباح الأربعاء 18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015،…

إنزال عائلة "ذات ملامح شرق أوسطية" من طائرة أميركية بسبب متابعة الأخبار

قرر قائد طائرة إنزال 4 ركاب من طائرةٍ متجهةٍ من بالتيمور بولاية ميريلاند إلى شيكاغو، عقب اشتباه إحدى الراكبات برجل “ذو ملامح شرق أوسطية” كان يشاهد الأخبار على هاتفه.
منذ 9 سنوات

"لن تدفعوني لكره المسلمين".. رسالة إلى "داعش" وجهها فرنسي فقد زوجته في هجمات باريس

أثارت رسالة عاطفية كتبها فرنسي عن زوجته التي راحت ضحية الهجمات الأخيرة في باريس، تفاعلاً كبيراً بين الفرنسيين، بعد أن قال إنه لن يبادل هجمات…
منذ 9 سنوات

اللاجئون ليسوا أعداءً

وفي الشهر الماضي، أجريت لقاءاً مع كارول معلوف، وهي صحفية قامت مؤخراً بتصوير فيلم وثائقي حول رحلتها مع المهاجرين من سوريا إلى أوروبا. وقد حذرتني كارول من المعايير المتراخية لتحديد الهوية لدى تلك البلدان. وقالت معلوف "تذهب إلى المعسكر دون أن يسألك أحد عن بطاقة هويتك. ويمكنك أن تدعي كونك أي شخص. وتقدم أي اسم إلى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين ويصبح ذلك هو اسمك الفعلي لديهم."
منذ 9 سنوات

حين تواجهنا الكراهية.. الرد هو الاتحاد!

من هذا المنظور، كيف يمكن ألا نشعر بالاستياء من السياسيين الذين يوزعون رسائل الكراهية ضد الدين الإسلامي، بينما دماء الضحايا لم تبرد بعد. علينا أن نكون حذرين دائماً من أولئك الذين يعتقدون أن بإمكانهم الازدهار على حساب مصائب البلد. رداً عليهم، علينا تذكر أن رصاصات القاتلين لا تميز بين الأديان، ألوان البشرة والجنسيات.
منذ 9 سنوات

الإرهاب لا دين له ولا جغرافيا

يجب على العالم الإنساني أجمع أن يقر بأن من إخواننا وزملائنا وأبنائنا من يؤمن إيماناً تاماً بأن التهميش والقتل هما بالفعل حلول لاختلافاتنا وخلافاتنا السياسية والاجتماعية والطبقية والدينية. إن الإرهاب الفكري هو الإيمان المطلق والقناعة التامة بأن القتل هو أحد الحلول لمشاكلنا المحدثة.
منذ 9 سنوات

وبعد الإدانة غير المشروطة .. الانتصار لسيادة القانون

ثمة إمكانية لمواجهة الإرهاب دون تضحية بالحقوق والحريات، هكذا تخاطبنا خبرة الغرب خلال السنوات الماضية والتي أتمنى أن لا يتم ذبحها اليوم أو تتم التضحية بمدلولاتها على إثر الصدمة التي أحدثتها جرائم داعش في باريس.
منذ 9 سنوات

خواطر على هامش المذبحة

- صحيح أن دماء المدنيين الفرنسيين ليست أغلى من دماء الأبرياء الذين يقتلون يوميا في مصر أو سوريا أو العراق. لكن ما الرابط أصلا الذي يستدعي الحديث عن مآسينا كلما وقع حادث كهذا؟!! هل لأنني مظلوم في بلادي يجوز لي أن أظلم أو أشمت في المظلومين في بلاد أخرى حتى لو كانت حكوماتها وحكامها عونا وسندا للظالمين في بلادي؟؟!! من كانت هذه المسلمات مشوشة في ذهنه فليراجع دينه وإنسانيته معا!
منذ 9 سنوات