عندما اجتمعت العزة الأموية بالجمال الأندلسي، كيف أشعلت ولادة بنت المستكفي حرباً بين الوزراء؟
(أنا والله أصلحُ للمعالي وأمشي مِشيتي وأتيه تيها.. وأُمكّن عاشقي من صحن خدّي، وأُعطي قبلتي من يشتهيها)، بهذين البيتين الجريئين زيّنت ولّادة بنت المستكفي ثوبها عندما كانت تحاول إضرام نار الغيرة في قلب ابن زيدون، الذي منّى نفسه بقوله "أعذب الشعر أكذبه".
منذ 4 سنوات